Electronic Journal of University of Aden for Humanity and Social Sciences
Latest Publications


TOTAL DOCUMENTS

47
(FIVE YEARS 47)

H-INDEX

0
(FIVE YEARS 0)

Published By University Of Aden

2708-6275

Author(s):  
Fakeha Gaafar Mohammed Gaafar

استهدف البحث الحالي الى التعرف على العلاقة بين التعصب والاتجاه نحو المواطنة كما استهدف قياس التعصب والاتجاه نحو المواطنة لدى عينة البحث الحالي وعلى الفروق بين المجموعتين العليا والدنيا في التعصب وكذلك التعرف على التنبؤ بالتعصب والاتجاه نحو المواطنة وفقاً لنوع الطلبة (ذكوراً- إناثاً) ومكان الإقامة (مدينة- ريفاً) والانتماء السياسي (انتمي- لا انتمي) لدى طلبة كلية التربية /صبر/ جامعة عدن وقد تآلفت عينة الدراسة من (174) طالباً وطالبة ثم اختيارهم بالطريقة العشوائية تمثل نسبة (12%) من اجمالي مجتمع الدراسة البالغ عددهم (1109) طالباً وطالبة بينهم (128) ذكراً و(46) من الاناث وقد استخدمت الباحثة استبانة التعصب المكونة من(56) مفردة من إعداد الباحثة واستبانة الاتجاه نحو المواطنة المكونة من(26) مفردة من إعداد مهيوبي وابوطبال (2014) كما استخدمت التجزئة النصفية و الفاكرونباخ لإستخراج ثبات ادوات البحث ومعاملات ارتباط بيرسون وذلك لإستخراج صدق الادوات وقد حازت الادوات على صدق وتبات مقبولين لإجراء البحث الحالي, كما استخدمت الباحثة الاختبار التائي لعينة واحدة وذلك لايجاد الفرق بين المتوسط الحسابي والمتوسط الفرضي لعينة البحث على استبانة التعصب وكذلك على استبانة الاتجاه نحو المواطنة والاختبار التائي لعينتين مستقلتين لايجاد الفرق بين المجموعة العليا والدنيا في التعصب على مقياس الاتجاه نحو المواطنة والانحدار المتعدد التدريجي وذلك للتعرف على المتغيرات المستقلة (النوع ومكان الاقامة و الانتماء السياسي) الاكثر تنبؤاً واسهاماً بالتعصب والاتجاه نحو المواطنة. وقد اظهرت النتيجة علاقة موجبة(طردية) ذات الدلالة الاحصائية بين التعصب والاتجاه نحو المواطنة. يوجد فرق ذات دلالة احصائية بين المتوسط الحسابي للعينة والمتوسط الفرضي لمقياس التعصب لصالح المتوسط الحسابي للعينة أي انه يوجد تعصب لدى الطلبة المشمولين بالبحث الحالي. يوجد فرق ذات دلالة احصائية بين المتوسط الحسابي للعينة والمتوسط الفرضي لمقياس الاتجاه نحو المواطنة لصالح المتوسط الحسابي للعينة أي انه يوجد اتجاه نحو المواطنة لدى الطلبة المشمولين بالبحث الحالي. يوجد فرق ذات دلالة احصائية بين متوسطي درجات الاتجاه نحو المواطنة لدى الطلبة ذوي التعصب العالي والطلبة ذوي التعصب الواطئ لصالح الطلبة ذوي التعصب العالي. يوجد اسهاماً اكثر تنبؤاً بالتعصب ذات دلالة احصائية لدى طلبة كلية التربية/صبر/جامعة عدن لصالح النوع (الذكور- الاناث) بينما لم يسهم مكان الاقامة (مدينة- ريف) و الانتماء السياسي (انتمي – لا انتمي). يوجد اسهاماً اكثر تنبؤاً بالاتجاه نحو المواطنة ذات دلالة احصائية لدى طلبة كلية التربية/صبر/ جامعة عدن لصالح مكان الإقامة (مدينة-ريفاً) ولم يسهم النوع (ذكوراً – اناثاً) والانتماء السياسي (انتمي – لا انتمي).


Author(s):  
Fares Yaslam Musawnaq

إن الأمراض تختلف طبيعتها في الكثرة والقلة؛ فمنها ما يصيب القليل من الناس، ومنها ما يَعم فئة كثيرة، وهو ما يُسمى بـ: "الوباء"، فجاءت الشريعة الإسلامية في كيفية التعامل معه، وأفضل ما يجب الرجوع إليه السنة النبوية، فجاءت أحاديث في طرق التعامل مع الأوبئة، فالبحث في جمع الأحاديث الواردة في التعامل مع الوباء قبل حدوثته أو عند وقوعه، وجمع كل الأحاديث التي وردت بلفظ الوباء وما يشتق منه.


Author(s):  
Ali Muhammad Qasim Obaid Al-Qahtan ◽  
Nawal Gawad Salem Mohammed Humaydi

هدفت الدراسة إلي معالجة ظاهرتين من أهم ظواهر السلوك التنظيمي وهما القيادة الاخلاقية والولاء الوظيفي وتهدف الدراسة بصورة رئيسية إلى التعرف على درجة ممارسة القيادات الاكاديمية في جامعة عدن للقيادة الاخلاقية ومستوى الولاء التنظيمي، وكذلك التعرف على العلاقة بين القيادة الاخلاقية والولاء التنظيمي، والتعرف علي أثر متغيرات الدراسة (اللقب العلمي- سنوات الخبرة) على علاقة كل من القيادة الاخلاقية والولاء التنظيمي للقيادات الأكاديمية في جامعة عدن، ومعرفة الفروق بين إجابات أفراد مجتمع الدراسة، فيما يتعلق بالقيادة الاخلاقية والولاء التنظيمي تعزى لمتغيرات (اللقب العلمي، سنوات الخبرة).ولتحقيق هدف الدراسة تم إعداد الاستبانة وتحتوي على (50) فقرة موزعة على محوريين (الصفات الاخلاقية والولاء التنظيمي) بعد عرضها على مجموعة من المحكمين، وبعد التأكد من صدق الأداة وثباتها قام الباحثان بتطبيق هذه الأداة, وتم توزيع (119) نسخة من الاستبيان على مجتمع الدراسة وهم جميع القيادات الأكاديمية في جامعة عدن (موزعين على ديوان رئاسة جامعة عدن والكليات والمراكز التعليمية التابعة لها) , واستخدم الباحثان المنهج الوصفي المسحي التحليلي والمعالجات الإحصائية، واستخدم برنامج الإحصائي SPSS في تحليل البيانات والمعلومات المتعلقة بمحوري الدراسة واستخدام الوسائل الإحصائية الملائمة في معالجتها واستخلاص النتائج.أظهرت الدراسة مجموعة من النتائج أهمها: درجة ممارسة القيادة الاخلاقية لدى القيادات الأكاديمية بجامعة عدن بقدر (متوسطة) وذلك من خلال مستوى التقدير العام للمحور والذي بلغ متوسطه الحسابي العام (3.22)، أي بوزن مئوي (64.47 %)، وانحراف معياري بلغ (0.852). مستوى الولاء التنظيمي للقيادات الأكاديمية في جامعة عدن بمستوى متوسط وذلك من خلال مستوى التقدير العام للمحور والذي بلغ متوسطه الحسابي العام (3.33) أي بوزن مئوي (66.6%)، وانحراف معياري بلغ (0.615). لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α=0.05) بين آراء أفراد مجتمع الدراسة حول درجة ممارسة القيادات الأكاديمية في جامعة عدن للقيادة الاخلاقية تعزى إلى المتغيرات (اللقب العلمي، سنوات الخبرة) إذ تشير قيم (F) المحسوبة في المقياس الكلي (1.6) بأنها أصغر من قيمة (F) الجدولية (2.758). لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α=0.05) بين آراء أفراد مجتمع الدراسة حول مستوى الولاء التنظيمي للقيادات الأكاديمية في جامعة عدن تعزى إلى المتغيرات (اللقب العلمي، سنوات الخبرة) إذ تشير قيم (F) المحسوبة في المقياس الكلي (0.16) بأنها أصغر من قيمة (F) الجدولية (2.758). وجود علاقة إيجابية ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) بين درجة ممارسة القيادة الاخلاقية للقيادات الأكاديمية في جامعة عدن وبين مستوى ولائهم التنظيمي.


Author(s):  
Luay Taresh Mohammed Noman ◽  
Tarek Ahmed Obade

إن مسألة حقوق الانسان وخاصة فئات النساء والأطفال فيما يتعلق بالمحاكمات العادلة يمكن أن تتأثر بشدة إذا لم توضع القواعد المناسبة التي تحكم نشاط جميع من يشاركوا في إدارة العدالة الجنائية وإنفاذ القانون، فلا يكفي أن توجد القاعدة التي تقرر حقاً قانونياً لكي تطمئن إلى وجود هذا الحق من الناحية النظرية ولكن الأهم هو ضمان تنظيم وتنفيذ عمل القانون من الناحية العملية ووضع قواعد تكفل حسن تطبيق هذه النصوص. إنّ التحدّي الذي يواجه الحق في محاكمة عادلة هو تحدّ ثلاثي الأبعاد مرتبط أولا بالاعتراف بأولويّة الحق في محاكمة عادلة كما تؤكد عليه النصوص الدستوريّة هذا من جهة ومن جهة أخرى نرى أنه من مصلحة كل دولة ضمان الحق في محاكمة عادلة بإعتباره أصبح نموذجا عالميّا من منظور التعاون والتنمية الدوليّة مما قد يساعدها على توطيد علاقاتها مع بقيّة المجتمع الدولي وأخيرا إن الحق في محاكمة عادلة يمكن أن يمثّل عاملا مهما من عوامل التنمية في اليمن إذ أن حقوق الإنسان تتّسم بالترابط بعضها ببعض وضمان الحق في محاكمة عادلة من شأنه أن يساعد على ضمان باقي حقوق الإنسان.


Author(s):  
Mushtaq Ali Daghem Mohammed

هدفت الدراسة إلي معرفة معوقات المشاركة المجتمعية بجامعة عدن من وجهة نظر قياداتها الاكاديمية، وكذلك التعرف على أثر متغيرات الدراسة (المؤهل العلمي - الوظيفة - سنوات الخبرة) على وجهات نظر القيادات الأكاديمية بجامعة عدن حول موضوع الدراسة ، ومعرفة الفروق بين إجابات أفراد مجتمع الدراسة، فيما يتعلق بموضوع الدراسة ,تعزى لمتغيرات (المؤهل العلمي، الوظيفة ,سنوات الخبرة).وقام الباحث بإعداد استبانة, وبعد عرضها على مجموعة من المحكمين كانت صورتها النهائية تحتوي على (32) فقرة موزعة على أربعة مجالات، وبعد التأكد من صدق الأداة وثباتها قام الباحث بتطبيق هذه الأداة, وتم توزيع (119) نسخة من الاستبيان على جميع القيادات الأكاديمية في جامعة عدن وعددهم(119) (موزعين على ديوان رئاسة جامعة عدن والكليات والمراكز العلمية التابعة لها) , واستخدم الباحث المنهج الوصفي المسحي التحليلي والمعالجات الإحصائية ,واستخدم البرنامج الإحصائي SPSS في تحليل البيانات والمعلومات المتعلقة بمحوري الدراسة ،واستخدم الوسائل الإحصائية الملائمة في معالجتها واستخلاص النتائج.في ضوء ما تم التوصل أليه من خلال نتائج الدراسة الحالية فإن الباحث يستنتج الآتي: أن مستوى معوقات المشاركة المجتمعية في جامعة عدن بحسب وجهة نظر القيادات الاكاديمية بجامعة عدن كانت بدرجة (كبيرة) وذلك من خلال مستوى التقدير العام للمجالات والذي بلغ متوسطه الحسابي العام (3.93)، أي بوزن مئوي (78.6%)، وانحراف معياري بلغ (0.506). لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α=0.05) بين آراء أفراد مجتمع الدراسة حول معوقات المشاركة المجتمعية في جامعة عدن تعزى إلى المتغيرات (الوظيفة، اللقب العلمي، سنوات الخبرة) إذ تشير قيم (F) المحسوبة في المقياس الكلي (1.614) بأنها أصغر من قيمة (F) الجدولية (2.758).


Author(s):  
Mazin Khalaf Naser

تهدف المجتمعات خصوصا المتقدمة منها من تنظيم قوانين رعاية الحدث أو الطفل هو ضمان تحقيق أكبر قدرٍ من هذه الرعاية، ولا يمكن أن يتم تحقيق هذه الرعاية والاهتمام بالحدث أو الطفل دون ضمانات وضوابط وخطط مستقبلية ودراسات عملية تبين مكامن الخلل في الأداء والسلبيات، وتشخيص الايجابيات لغرض تبنيها وتنميتها والتي ترافق عملية الرعاية وتتزامن مع عمر الحدث أو اللاحقة بعد جنوحه، في سبيل إعادته وتأهيله ضمن المجتمع، مع تطبيق المبادئ العامة لحقوق الإنسان والمواثيق والاتفاقيات التي تحكم قضايا الطفل والأحداث، وتأتي خصوصية هذا الموضوع من كون أنَّ العناية ببرامج الوقاية والرعاية الاجتماعية الخاصة بالأحداث تساهم في التقليل من احتمالات الانحراف والإجرام، والنص على مسؤولية الأولياء في حال إهمالهم لواجباتهم تجاه الحدث إهمالا يؤدي به إلى الانحراف والتشرد أو الجنوح، وكذلك إفراد تدابير وقائية خاصة من شأنها العمل على تأهيلهم بصورة تضمن اندماجهم من جديد بين أوساط المجتمع، ولا تأتي هذه النتيجة إلا بموجب النص على نظام قانوني يتمثل في ضرورة إلزام المجتمع في المساهمة في إصلاح الحدث من خلال تضامن اجتماعي بين كل أفراد المجتمع لغرض الأخذ بيد الحدث نحو السلوك الصحيح، والعمل على معالجة ما أفسده الجنوح من سلوكيات الحدث، فالتضامن الاجتماعي بالرغم من كونه مصطلحاً يحمل بين طياته مختلف الرؤى باختلاف السياسة الجنائية الوقائية المتبعة في دولة معينة عن دولة أخرى، إلا أنه أضحى اليوم من المبادئ المتفق على ضرورة تفعيلها والعمل على إيجادها في نطاق القوانين الخاصة برعاية الأحداث.


Author(s):  
Gamil Mohammed Tarboosh Saeed

كثير من النحويين والصرفيين ينكرون الجمع بين حرفين ساكنين إذا كان الحرف الثاني منهما مدغمًا، ولم يكن الأول حرف مدٍّ ولين.لكن العربية عرفت اجتماع الساكنين والحرف الثاني مدغم، والحرف الأول حرف صحيح، ولم تلجأ إلى كسر الساكن الصحيح الأول، والقراءات القرآنية المتواترة تشهد على ذلك في كلمات لها وقع خاص في أذن السامع، وقد جاءت في غريب أوزان القراءات القرآنية من مثل: ﴿نِعْـمَّا﴾ وأصلها: "نِعْمَ مَا"، ﴿لا تعْـدُّوا﴾ وأصلها: "لا تعْـتَـدُوا"، ﴿يَهْـدِّي﴾ وأصلها: "يَهْـتَـدي"، ﴿يَخْصِّمون﴾ وأصلها: "يَخْـتَـصِمُون".ومثلما لجأت العربية لكسر أول الساكنين للتخلص من التقاء الساكنين في كلمة واحدة أو كلمتين، أو المدِّ الصوتي لحرف المدِّ لأجل التمكن من النطق بالحرف المدغم بعده، لجأت للإخفاء أو اختلاس حركة خفية للساكن الأول؛ لذلك يكتسب هذا البحث أهميته في كشف حقيقة تجسدت بعنوانه: "التقاء الساكنين في غريب أوزان القراءات القرآنية".


Author(s):  
Etesam Alabd Saleeh Alwheebe

عانى المجتمع الدولي من ظاهرة تجنيد الأطفال وأشراكهم في النزاعات المسلحة التي مازالت تتزايد بصورة مستمرة في النزاعات المسلحة الدولية وغير الدولية، رغم ما أقرته العديد من الوثائق الدولية من حماية للأطفال، حيث يجري استهداف الأطفال للتجنيد على أيدي القوات المسلحة والجماعات المسلحة واستخدامهم في أعمال القتال وفي الجاسوسية أو أعمال التخريب، بل أصبحوا أدوات لارتكاب المجازر والانتهاكات الجسيمة للقانون الدولي الإنساني. وأصبحت هناك ضرورة ملحة لتحريم اشتراك الأطفال في النزاعات المسلحة، لأنه يتنافى مع الإنسانية أن يتم السماح للأطفال بالمشاركة في الحروب وتعريض حياتهم للخطر، لذلك تعرضت العديد من الوثائق الدولية إلى موضوع تجنيد الأطفال وحاولت منح أقصى حماية لهم لإبعادهم عن خطر الحرب، إما بحظر تجنيدهم أو تحديد سن معينة لتجنيدهم أو منحهم معاملة خاصة عند اعتقالهم كجنود حرب. ويحظر القانون الدولي الإنساني تجنيد الأطفال وأشراكهم في النزاعات المسلحة، وتضطلع المحكمة الجنائية الدولية بمهمة محاكمة المسؤولين عن جريمة تجنيد الأطفال واشراكهم في النزاعات المسلحة، وعلى الرغم من تجريم القانون الدولي تجنيد الأطفال واستخدامهم في العمليات العسكرية، لكن تظل ظاهرة الأطفال الجنود مستمرة ومصدر قلق للمجتمع الدولي تحتاج إلى تضافر الجهود للقضاء عليها، إذ لا يحتاج الإطار القانوني لهذه الظاهرة إلى تطوير إضافي لقواعده في الوقت الحاضر بقدر ما يحتاج إلى تفعيل هذه القواعد وتطبيقها، فالمشكلة تكمّن في التطبيق وليست مشكلة تشريع.


Author(s):  
Salem Ahmed Abdullah Abdalkabeer

هدف البحث لحل المسألة: كم عدد المربعات والمستطيلات المرسومة في مربع مقسم إلى n×n من المربعات الصغيرة أو المرسومة في مستطيل مقسم إلى m×n (m<n) من المربعات الصغيرة؟ واستخدم الباحث الاستقراء لإيجاد العلاقات العامة لحل أسئلة البحث، كما استخدم الاستقراء الرياضي لبرهنة صحة النتائج. وتوصل الباحث إلى النتائج التالية: 1ـ عدد المربعات المرسومة في مربع مقسم إلى n×n من المربعات الصغيرة تساوي n(n+1)(2n+1)/6 2ـ عدد المستطيلات (المربع مستطيل) المرسومة في مربع مقسم إلى n×n من المربعات الصغيرة تساوي n^2(n+1)^2/4 3ـ عدد المستطيلات (طولها يختلف عن عرضها) المرسومة في مربع مقسم إلى n×n من المربعات الصغيرة تساوي n(n^2-1)(3n+2)/12 4ـ عدد المربعات المرسومة في مستطيل مقسم إلى m×n (m<n) من المربعات الصغيرة يساوي m(m+1)(3n-m+1)/6 5ـ عدد المستطيلات (المربع مستطيل) المرسومة في مستطيل مقسم إلى m×n (m<n) من المربعات الصغيرة يساوي nm(n+1)(m+1)/4 6ـ عدد المستطيلات (طولها يختلف عن عرضها) المرسومة في مستطيل مقسم إلى m×n (m<n) من المربعات الصغيرة يساوي m(m+1){3n(n-1)+2(m-1)}/12


Author(s):  
Ziad Bin Taleb

يهدف البحث الحالي الكشف عن إمكانية التنبؤ بالصمود النفسي لدى طلبة المرحلة الثانوية في مدينة عدن من خلال المساندة الاجتماعية، والكشف عن علاقة المساندة الاجتماعية بالصمود النفسي لدى طلبة المرحلة الثانوية في مدينة عدن، وقد اختار الباحث (200) من طلبة من المرحلة الثانوية بالطريقة العشوائية، ولتحقيق أهداف البحث استخدم الباحث المنهج الوصفي الارتباطي، وعددًا من الأدوات، هي: مقياس المساندة الاجتماعية (من إعداد: النجار، 2012)، ومقياس الصمود النفسي (من إعداد: جوهر,2014). ولمعالجة البينات إحصائيًا استخدم الباحث برنامج (SPSS)، وتحليل الانحدار المتدرج المتعدد، ومعامل ارتباط بيرسون. التي أسفرت عن النتائج الآتية: امكانية التنبؤ بالصمود النفسي لدى طلبة المرحلة الثانوية في مدينة عدن عند مستوى دلاله (0.01)، من خلال درجة المساندة الاجتماعية. توجد علاقة ارتباطية دالة إحصائيا عند مستوى (0.01)، بين درجات المساندة الاجتماعية وأبعادها (مساندة الأسرة – مساندة الأصدقاء – مساندة المعلمين - الدرجة الكلية) ودرجات الصمود النفسي لدى طلبة المرحلة الثانوية في مدينة عدن.


Sign in / Sign up

Export Citation Format

Share Document