عزوف طالبات جامعة فلسطين التقنية (خضوري) عن التصويت لانتخابات مجلس اتحاد الطلبة من وجهة نظر الطالبات أنفسهنّ

هدفت هذه الدراسة التعرف إلى أسباب عزوف طالبات جامعة فلسطين التقنية – خضوري عن التصويت لانتخابات. هدفت هذه الدراسة التعرف إلى أسباب عزوف طالبات جامعة فلسطين التقنية – خضوري عن التصويت لانتخابات مجلس اتحاد الطلبة من وجهة نظر الطالبات أنفسهنّ، وفقاً للمتغيرات الآتية: (نوع الكلية، مكان السكن، المستوى الدراسي، التقدير الجامعي)، وأجريت الدراسة في الفصل الأول من العام الأكاديمي (2020/2021)م، وتكّون مجتمع الدراسة من جميع طالبات جامعة فلسطين التقنية "خضوري"، والبالغ عددهن (3750) طالبة، حيث استخدم الباحث المنهج الوصفي بصورته المسحية، وتكونت عينة الدراسة، وهي عينة عشوائية، من (350) طالبة، إذ قام الباحث بتطوير استبانة من أجل تحقيق أهداف الدراسة والمكونة من (28) فقرة موزعة على أربعة مجالات، وقد تم التحقق من صدق الأداة وثباتها، وقد بينت نتائج الدراسة عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α ≤ 0.05) حول أسباب عزوف طالبات جامعة فلسطين التقنية (خضوري) عن التصويت لانتخابات مجلس اتحاد الطلبة من وجهة نظر الطالبات أنفسهنّ، حققت نسبة متوسطة عن عزوفهنّ للتصويت بمتوسط حسابي (3.48) وانحراف معياري (0.67) على الدرجة الكلية للمجالات، وكذلك بينت نتائج الدراسة وﺟود ﻓروق ذات دﻻﻟﺔ إﺣﺻﺎﺋﻳﺔ ﻟﻼﺗﺟﺎﻫﺎت ﻧﺣو العزوف عن التصويت؛ ﺗﻌزى ﻷﺛر نوع الكيلة لصالح الكليات الإنسانية، ووﺟود ﻓروق ذات دﻻﻟﺔ إﺣﺻﺎﺋﻳﺔ ﻟﻼﺗﺟﺎﻫﺎت ﻧﺣو العزوف عن التصويت؛ ﺗﻌزى ﻷﺛر مكان السكن لصالح المخيم والمدينة، ووﺟود ﻓروق ذات دﻻﻟﺔ إﺣﺻﺎﺋﻳﺔ ﻟﻼﺗﺟﺎﻫﺎت ﻧﺣو العزوف عن التصويت؛ ﺗﻌزى ﻷﺛر المستوى الدراسي لصالح السنة الخامسة، وبناء على نتائج الدراسة تم صياغة عدد من التوصيات أهمها: توجيه أنظار الجامعات الفلسطينية إلى العمل على عقد ندوات ودورات تدريبية متخصصة لطلبتها، حول تعزيز المشاركة في الانتخابات الطلابية داخل الجامعة وخارجها. اتحاد الطلبة من وجهة نظر الطالبات أنفسهنّ، وفقاً للمتغيرات الآتية: (نوع الكلية، مكان السكن، المستوى الدراسي، التقدير الجامعي)، وأجريت الدراسة في الفصل الأول من العام الأكاديمي (2020/2021)م، وتكّون مجتمع الدراسة من جميع طالبات جامعة فلسطين التقنية "خضوري"، والبالغ عددهن (3750) طالبة، حيث استخدم الباحث المنهج الوصفي بصورته المسحية، وتكونت عينة الدراسة، وهي عينة عشوائية، من (350) طالبة، إذ قام الباحث بتطوير استبانة من أجل تحقيق أهداف الدراسة والمكونة من (28) فقرة موزعة على أربعة مجالات، وقد تم التحقق من صدق الأداة وثباتها، وقد بينت نتائج الدراسة عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α ≤ 0.05) حول أسباب عزوف طالبات جامعة فلسطين التقنية (خضوري) عن التصويت لانتخابات مجلس اتحاد الطلبة من وجهة نظر الطالبات أنفسهنّ، حققت نسبة متوسطة عن عزوفهنّ للتصويت بمتوسط حسابي (3.48) وانحراف معياري (0.67) على الدرجة الكلية للمجالات، وكذلك بينت نتائج الدراسة وﺟود ﻓروق ذات دﻻﻟﺔ إﺣﺻﺎﺋﻳﺔ ﻟﻼﺗﺟﺎﻫﺎت ﻧﺣو العزوف عن التصويت؛ ﺗﻌزى ﻷﺛر نوع الكيلة لصالح الكليات الإنسانية، ووﺟود ﻓروق ذات دﻻﻟﺔ إﺣﺻﺎﺋﻳﺔ ﻟﻼﺗﺟﺎﻫﺎت ﻧﺣو العزوف عن التصويت؛ ﺗﻌزى ﻷﺛر مكان السكن لصالح المخيم والمدينة، ووﺟود ﻓروق ذات دﻻﻟﺔ إﺣﺻﺎﺋﻳﺔ ﻟﻼﺗﺟﺎﻫﺎت ﻧﺣو العزوف عن التصويت؛ ﺗﻌزى ﻷﺛر المستوى الدراسي لصالح السنة الخامسة، وبناء على نتائج الدراسة تم صياغة عدد من التوصيات أهمها: توجيه أنظار الجامعات الفلسطينية إلى العمل على عقد ندوات ودورات تدريبية متخصصة لطلبتها، حول تعزيز المشاركة في الانتخابات الطلابية داخل الجامعة وخارجها.

فاعلية توظيف وسيلة تعليمية (‏‎3D GYM‎‏) على مستوى الأداء والاحتفاظ بالتعلم ببعض الحركات الأرضية بالجمباز لدى طلبة المرحلة الأساسية بمديرية تربية العقبة

هدفت هذه الدراسة للتعرف إلى أثر توظيف وسيلة تعليمية على مستوى الأداء ومستوى الاحتفاظ بالتعلم للحركات الأرضية بالجمباز لدى طلبة ‏المرحلة الأساسية بمديرية تربية العقبة، استخدم الباحثان المنهج التجريبي لملائمته لطبيعة وأهداف الدراسة، على عينة عمدية تكونت من (30) طالباً ‏من طلبة المرحلة الأساسية الدنيا، قسموا إلى مجموعتين متساويتين متكافئتين، تجريبية وضابطة بواقع (15) طالباً لكل مجموعة، حيث طبق ‏البرنامج التعليمي المقترح باستخدام الوسيلة التعليمية على المجموعة التجريبية، أما المجموعة الضابطة فطبقت البرنامج الإعتيادي، واستخدم ‏الباحثان برنامج الرزم الإحصائي (‏SPSS‏) لتحليل النتائج، توصلت الدراسة إلى أن للوسيلة التعليمية أثر إيجابي على مستوى الأداء ومستوى الاحتفاظ ‏بالتعلم للحركات الأرضية بالجمباز لدى طلبة المرحلة الأساسية بمديرية تربية العقبة، كذلك إن استخدام البرامج الإلكترونية ودمجها في عملية التعلم ‏يزيد من مستوى الاحتفاظ لدى المتعلمين بالأخص في المراحل الأساسية، وأوصى الباحثان بالتركيز على استخدام الوسائل الإلكترونية المساعدة ‏الأكثر تشويقاً ومتعةً

‏ الاحتياجات التكنولوجية لتفعيل التعلّم الإلكتروني بناءً على نموذج تقييم احتياجات المدرسة ‏التكنولوجية ‏STNA‏ وعلاقتها بالقابليّة نحوه في مدارس الأونروا

في ظل جائحة كورونا وإعلان حالة الطوارئ، إلتزمت المدارس بشكل عام ومدارس وكالة غوث وتشغيل اللاجئين في استخدام التكنولوجيا الرقمية ‏لتفعيل أهداف التعلم، حيث تم تفعيل التعلم الإلكتروني‏ بأشكال مختلفة وبأدوات مختلفة وقد واجه أصحاب المصلحة العديد من المشكلات التي ‏حتمت علينا كباحثين السعي للكشف عن الاحتياجات التكنولوجية اللازمة لتفعيل التعلم الإلكتروني‏ بناءً على نموذج ‏STNA‏ وعلاقتها بالقابلية نحوه ‏في مدارس الأونروا في غزة، وقد اتبع الباحث المنهج الوصفي الارتباطي، وقد تبنى الباحث مقياس ‏STNA‏ لتحديد الاحتياجات وصمم أداة ‏القابلية نحو التعلم الإلكتروني‏، حيث تم تطبيقها على (85) من المعلمين والمعلمات من مدارس منطقة شرق غزة، وأشارت النتائج إلى: مستوى توافر ‏مجال البيئة الداعمة لاستخدام التكنولوجيا (53.8%)، وبلغ مستوى الحاجة لدى المعلمين لمجال التطوير المهني( 76.2%)، كما أن مستوى تحقق ‏مجال التدريس والتعلم بلغت (63.6%)، وبلغ مستوى توافر مجال تأثير التكنولوجيا (68.3%)، وبلغ مستوى القابلية (74.6%)، كما تبين أنه لا توجد ‏فروق دالة إحصائية في التقديرات التقويمية للمعلمين للاحتياجات التكنولوجية للمدرسة لتفعيل التعلم الإلكتروني‏ والقابلية نحوه تعزى لمتغيرات (نوع ‏الجنس، سنوات الخبرة، المرحلة التدريسية، مستوى المهارة بالحاسوب والانترنت)، ويوجد علاقة طردية قوية ذات دلالة إحصائية بين التقديرات ‏التقويمية للاحتياجات التكنولوجية ومستوى القابلية لدى المعلمين نحو التعلم الإلكتروني‏. ‏

عمل المرأة مأذوناً شرعياً في الفقه الإسلامي والمعمول به في القضاء الشرعي الفلسطيني

يعد تولي المرأة لوظيفة المأذونة الشرعية من القضايا المعاصرة التي ظهرت في الآونة الأخيرة خصوصاً بعد إقرار بعض الدول الإسلامية توليها هذه الوظيفة، وعلى إثر ذلك ظهرت أصوات تطالب ببيان رأي الشرع في هذا الأمر، فتناقضت الآراء بين مجيز ومانع، وتهدف هذه الدراسة إلى البحث عن مدى مشروعية تولي المرأة المأذونة الشرعية، وتوصيف هذه الوظيفة التوصيف الصحيح، وعرض الأقوال والأدلة حول هذه المسألة، إضافة إلى ذلك هدفت الدراسة إلى بيان المتبع والمعمول به في القضاء الشرعي الفلسطيني، واتبعت الدراسة المنهج الاستقرائي والمنهج الوصفي التحليلي والمنهج المقارن، وخلصت الدراسة إلى ترجيح جواز إيكال وظيفة المأذون الشرعي للنساء ضمن ضوابط محددة، وأن توصيف الوظيفة هو عمل توثيقي لا قضائي، كما خلصت إلى أن القانون المنظم لعمل المأذون الشرعي في فلسطين لم ينص على شرط الذكورة، وتم تسجيل أول حالة لتكليف امرأة في هذه الوظيفة في العام 2015م، وبلغ عدد النساء المزاولات لوظيفة مأذون شرعي في فلسطين حتى بداية 2020م 15 إمرأة تقريباً.

اختيار التخصص الجامعي والرؤيا المستقبلية لدى الطلبة الجامعيين في فلسطين

هدفت الدراسة التعرف إلى نسبة حصول الطلبة الملتحقين بالجامعات الفلسطينية على خدمات بالمرحلة الثانوية، أو الجامعة ساعدتهم في التعرف إلى تخصصاتهم الجامعية الأنسب، وكذلك الكشف عن الرؤيا المستقبلية لديهم للاندماج بالعمل ما بعد التخرج، وذلك باستخدام المنهج الوصفي التحليلي، ومن خلال برنامج جوجل Google Survey، طبقت الدراسة على عينة عشوائية بلغت (550) طالباً وطالبةً، (33%) منهم ذكور، و(67%) منهم إناث من جامعات الضفة الغربية وقطاع غزة. وبينت النتائج أن (9%) من الطلبة الفلسطينيين حصلوا في المدرسة على خدمات ساعدتهم في التعرف إلى تخصصاتهم الجامعية الأنسب، و(16%) من أفراد العينة حصلوا على خدمات بالجامعة ساعدتهم في التعرف إلى تخصصاتهم الجامعية الأنسب، ولم تكن هناك فروقاً تذكر بين الذكور والإناث أو بين الضفة الغربية وقطاع غزة في تلك الخدمات. وعبّر ما نسبته (53.3%) من الطلبة عن رغبتهم في الدراسة في جامعة أخرى غير تلك الملتحقين بها، ولا توجد فروق دالة إحصائياً بين الذكور والإناث في تلك الرغبة، كما عبّر (53.6%) منهم عن رغبتهم في دراسة تخصص آخر غير الملتحقين به، وكانت الفروق دالة إحصائياً لصالح الإناث. كما أشارت المعطيات المتعلقة بالرؤيا المستقبلية للطلبة ما بعد التخرج إلى أن ما نسبته (62%) من الطلبة يرغبون بالحصول على وظيفة سواءً بالقطاع العام أو الخاص، و(24%) منهم يتطلعون لإنشاء مشروع خاص بهم سواءً كان المشروع ضمن التخصص، أو بعيد عن التخصص، بينما ما نسبته (14%) يفكرون بالهجرة والعمل خارج البلاد. وأوصت الدراسة بأهمية توفير مساحات للإرشاد التربوي الفعال في المرحلة الثانوية، والإرشاد الأكاديمي في الجامعات والكليات وفق أسس علمية مدروسة وممنهجة والأخذ بالنتائج من قبل الجامعات.

فاعلية التنسيق بين الهـلال الأحمر والمستشفيات الحكوميـة من وجهة نظر العاملين

هدفت الدراسة إلى تقييم فاعلية التنسيق الإداري بين دائرة الإسعاف والطوارئ في جمعية الهـلال الأحمر الفلسطيني والمستشفيات الحكوميـة في مدينة غزة وشمال قطاع غزة، وأثرها على جـودة الخدمات الصحيـة المقدمة للمرضى بقطاع غزة. وقد استخدم الباحثون المنهج الوصفي والمنهج التحليلي للبيانات التي تم تجميعها من الاستبيان المحكم، وقد بلغ عدد الاستبانات الموزعة على كل مجتمع الدراسة (167)، وتم استرداد (152) استبانة بنسبة استجابة قدرها (91%)، وتم تحليل البيانات باستخدام برنامج التحليل الاحصائي SPSS"". وقد أظهرت نتائج الدراسة أن التنسيق الإداري حصل على وزن نسبي (58.83%)، كما جاء مستوى التنسيق بين المؤسسات بوزن نسبي (59.17%)، تلى ذلك طبيعـة التنسيق في المرتبـة الثانية بوزن نسبي (58.45%.) كما حصلت جـودة الخدمات الصحيـة المقدمة للمرضى في المؤسسات الصحية على وزن نسبي (69.57%)، كذلك وجود علاقة ارتباط موجبة بين فاعلية التنسيق الإداري وجـودة الخدمات الصحيـة لدى المـرضى في قطاع غزة. وكانت أهم توصيات الدراسة: إعداد خطة متكاملة للتنسيق الإداري بين وزارة الصحة وجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني لضبط عملية التنسيق ومستوياتها، وإعداد سياسات تمويلية واضحة لدعم مخرجات الاجتماعات التنسيقية بين المستشفيات الحكوميـة وبين جمعية الهلال الأحمر.

درجة تطبيق مفهوم المدرسة الفاعلة في مدارس محافظة رام الله والبيرة الحكومية من وجهة نظر مديريها

المستخلص: هدفت الدراسة إلى معرفة درجة تطبيق مفهوم المدرسة الفاعلة من وجهة نظر مديري المدارس الحكومية في محافظة رام الله والبيرة، كما هدفت إلى الكشف عما إذا كان هناك فروق في درجة تطبيق مفهوم المدرسة الفاعلة يعزى لمتغيري الجنس، والمؤهل العلمي، تكونت عينة الدراسة من (78) مديراً ومديرة، وأعد الباحثان استبانة مكونة من (34) فقرة موزعة على خمسة مجالات هي (الرؤية والتخطيط، وأساليب التقويم، وتفعيل التكنولوجيا، ومجتمع التعليم، والحوكمة والمشاركة المجتمعية)، استخدم الباحثان المنهج الوصفي، وأظهرت النتائج أن درجة تطبيق مفهوم المدرسة الفاعلة كان متوسطاً، كما أظهرت عدم وجود فروق دالة إحصائياً تعزى لمتغير الجنس بشكل عام، ووجود فروق في مجال تفعيل التكنولوجيا لصالح الإناث، وكذلك مجالي مجتمع التعليم والحوكمة والمشاركة المجتمعية، كما أظهرت عدم وجود فروق تعزى لمتغير المؤهل العلمي بشكل عام مع وجودها بالنسبة لمتغير تفعيل التكنولوجيا ولصالح المديرات.

تأثير التدخين على بعض المتغيرات الفسيولوجية لدى طلاب تخصص التربية الرياضية في جامعة فلسطين التقنية – خضوري

هدفت الدراسة إلى معرفة تأثير ممارسة التدخين على بعض المتغيرات الفسيولوجية لدى عينة من طلاب تخصص التربية الرياضية في جامعة فلسطين التقنية – خضوري، لذا فقد افترض الباحث بأن هناك فروق ذات دلالة إحصائية في أثر ممارسة عادة التدخين على بعض المتغيرات الفسيولوجية لدى طلاب تخصص التربية الرياضية في جامعة فلسطين التقنية خضوري .وقد أجريت الدراسة على عينة من الطلاب قوامها ( 30 ) طالباً قسمت إلى مجموعتين مجموعة المدخنين و قوامها ( 15 ) طالباً ومجموعة غير المدخنين و قوامها (15 ) طالباً . وقد استخدم الباحث مجموعة من الاختبارات الفسيولوجية المقننة (الوزن ونسبة الشحوم والكفاءة البدنية والحد الأقصى لاستهلاك الأوكسيجين) والتي طبقت على عينة الدراسة لتحقيق هدف الدراسة، وبعد إجراء التحليل الإحصائي المناسب باستخدام البرنامج الإحصائي (SPSS ) استنتج الباحث بأن هناك فروق ذات دلالة إحصائية في كل من قياس الكفاءة البدنية (PWC170) والحد الأقصى لاستهلاك الأوكسيجينة (VO2max) ولصالح مجموعة غير المدخنين في حين لم تظهر هناك فروق معنوية دالة في قياسي الوزن و نسبة الشحوم بين المجموعتين، وفي ضوء الاستنتاجات فقد أوصى الباحث بضرورة الإقلاع عن عادة التدخين لما لها من أثر إيجابي على كفاءة الفرد البدنية والحد الأقصى لاستهلاك الأوكسيجين وضرورة عمل محاضرات وندوات علمية توعوية وخاصة لدى الأفراد الذين يمارسون النشاط البدني وتبيان مدى تأثيرها السلبي على قدراتهم البدنية والمهارية وبالتالي قدرتهم على تحقيق أفضل إنجاز

عمليات إدارة المعرفة المتضمنة في نظم التعلم الذكية بجامعة فلسطين التقنية خضوري من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس

هدفت الدراسة إلى التعرف على درجة عمليات إدارة المعرفة المتضمنة في نظم التعلم الذكية بجامعة فلسطين التقنية خضوري من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس، ودور متغيرات: فرع الجامعة، والرتبة الأكاديمية، والجنس، وسنوات الخدمة. صمم الباحثان استبانة، وتكوّنت عينة الدراسة من (82) عضو هيئة تدريس، تم اختيارهم بالطريقة العشوائية البسيطة. واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي التطويري. وقد أظهرت النتائج أن درجة عمليات إدارة المعرفة المتضمنة في نظم التعلم الذكية بجامعة فلسطين التقنية خضوري من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس كانت بدرجة متوسطة على جميع المحاور، كما أظهرت النتائج وجود فروق في محور نظم التعلم الذكية لصالح فرع العروب، وعدم وجود فروق تبعاً لمتغير فرع الجامعة لبقية المحاور. وبينت النتائج وجود فروق في محوري تنظيم المعرفة وتخزينها، واسترجاع المعرفة والمشاركة بها لصالح (أستاذ مساعد) وعدم وجود فروق تبعاً لمتغير الرتبة الأكاديمية لبقية المحاور. كما أظهرت النتائج وجود فروق في محوري تشخيص المعرفة وتوليدها، ونظم التعلّم الذكية لصالح الذكور وعدم وجود فروق تبعاً لمتغير الجنس لبقية المحاور. وبينت النتائج وجود فروق في محور تشخيص المعرفة وتوليدها بين سنوات الخدمة (أقل من 5 سنوات، من 5 إلى 10 سنوات) لصالح (أقل من 5 سنوات) وبين سنوات الخدمة (من 5 إلى 10 سنوات، أكثر من 10 سنوات) لصالح (أكثر من 10 سنوات)، ووجود فروق في محور تنظيم المعرفة وتخزينها بين سنوات الخدمة (من 5 إلى 10 سنوات، أكثر من 10 سنوات) لصالح (أكثر من 10 سنوات) وعدم وجود فروق تبعاً لمتغير سنوات الخدمة لبقية المحاور. وأوصت الدراسة بضرورة دعم الجامعة لرأس المال البشري المتميز من أعضاء هيئة التدريس.

مستوى الخوف الناجم عن تعلم مهارات السباحة الأساسية وعلاقته بالنوع الاجتماعي لدى طلبة تخصص التربية الرياضية

هدفت الدراسة إلى الوقوف على مستوى الخوف الناجم عن تعلم مهارات السباحة الاساسية لدى طلبة تخصص التربية الرياضية، إضافه الى بيان الاختلاف في مستوى الخوف بين الذكور والاناث، والعلاقة بين مستوى الخوف وجنس الطلبة. ولتحقيق ذلك اتبع الباحث المنهج شبه التجريبي، مستخدماً استبانة الخوف المرتبطة بتعلم السباحة على عينة عشوائية قوامها (67) طالباً وطالبة من المسجلين لمساق سباحة (1) وممن ليس لديهم خبرة سابقة في السباحة. دلت نتائج الدراسة أن مستوى الخوف الناجم عن تعلم مهارات السباحة الاساسية كانت قليلة بدلالة المتوسط الحسابي الذي بلغ (1,63)، إضافة الى عدم وجود اختلاف في مستوى الخوف بين الذكور والاناث، والى عدم وجود علاقة ارتباطية دالة احصائياً بين مستوى الخوف وجنس الطلبة. وأوصى الباحث باستثمار ثقة الطلبة بأنفسهم الناجمة عن تعلم مهارات السباحة في تحسين العملية التعليمية وزيادة فاعلية دروس السباحة بهدف زيادة رقعة الممارسة.