The Binary Oppositions in Joseph Conrad's Novel Heart of Darkness

The novel Heart of Darkness is regarded as one of Joseph Conrad's highly skilled works and seen as an important tale written between the years of 1898 - 1899, and also viewed as an assault on imperialism and unethical behaviors of the European colonizers in Africa in the nineteenth century. The novel displays the author's humanity towards the crimes of the colonists and imperialists throughout the world. In Heart of Darkness, Conrad shows the cruelty of colonialism in Africa through his major character, Charlie Marlow, who realizes the cruel manners of Belgian colonialism during his journey to the Congo looking for the European ivory agent, Kurtz. This novel is a combination of two opposite things. It exposes the author's viewpoint regarding the ethics of the Europeans and the Africans. This research concentrates on the binary oppositions in Heart of Darkness through Marlow's journey to Africa and exposes Marlow's struggle between his human nature and his beliefs and replies whether his conflict will be effective and bring good results or negative.

The Scars of Capitalism in Virginia Woolf’s Mrs. Dalloway and ‘Kew Gardens’

This paper discusses the scars of capitalism in Virginia Woolf’s Mrs. Dalloway and ‘Kew Gardens’. Following one day of the character’s life, the discussion will investigate how the novel and the short story introduce the capitalist ideology that dictates the character’s everyday life and how the characters, in different ways and to certain extents, react to it. In Mrs. Dalloway, Woolf depicts capitalism as an oppressive system that can be very rewarding to those who submit to its ideals and, at the same time, very catastrophic to those who try to confront it or question its validity. In ‘Kew Gardens’, the characters, affected by the looming war, try to come to terms with the meaningless materiality, the hollowness, and insecurity that capitalism produces; In both texts, capitalism is introduced as a tyrannous system that uses everything in the characters’ everyday life as suppressive tools to enforce its values and maintain its continuity.

Learning Strategies Preference of Iraqi EFL Learners

The current study aims at investigating Iraqi EFL learners’ knowledge and preference of language learning strategies. Data are collected using two self-reported questionnaires; a background questionnaire and the Strategy Inventory for Language Learning (SILL, Oxford, 1990) with some modifications to meet the needs of this study. The following questions are asked: 1-Are students aware of the concept of LLS? 2- If yes, how much they know about it? 3- What are the kinds of LLS they employed in their learning? 4- What are their preferred strategies? The questionnaires are submitted to a total sample that consists of 77 students. The results show that 80.5% of the students have no knowledge whatsoever about LLS. The rest of them (19.5%) shows confused and mixed information. Moreover, the metacognitive strategies are the most often used strategies with the highest “often” percentage of 53.1%. Next is the cognitive and memory strategies of 43.2% & 40.2 percentages respectively. These highest rates show the most preferred strategies used by the students in our department. As for the frequency of use, the metacognitive strategies are still the preferred and most frequently used with a total percentage of 92.6%. Memory strategies hold the second position with a total percentage of 90%. The rest shows the same range of frequency except the effective strategies that fall behind by approximately 10% to 15% less than the rest.

إلاضافات: دراسة مقارنة في اللغتين الإنجليزية والكردية

الدراسة الحالية عبارة عن تحقيق في الاضافات باللغتين الإنجليزية والكردية. تجري دراسة مقارنة للإضافات باللغتين الإنجليزية والكرمانجية الشمالية الكردية بهدف إيجاد أوجه التشابه والاختلاف بينهما. بعد وصف ومقارنة الاضافات باللغتين ، فإن النتيجة النهائية للدراسة هي أن الإضافات عملية شائعة في اللغة الإنجليزية تتم باستخدام أنواع مختلفة من المقاطع. بينما الكردية تهتم بأنواع مختلفة من الصيغ دون الالتفات إلى عملية الإضافة والكلمات التي تم إنشاؤها من المقاطع على الرغم من أن كلتا اللغتين لهما نفس طرق تصنيف المقاطع.

تأثير الأزمة الاقتصادية العالمية (1929-1933 ) في المجتمع العراقي وأهم ماتناولته الصحف العراقية الوطنية عنها

اعتمدت دراسة البحث على المنهج الوصفي والتحليلي لرصد وتحليل اهم التحديات التي واجهها العراق وتلخصت اهميتة في تأثير الازمة الاقتصادية العالمية على العراق خلال مدة اربع سنوات والتحديات التي واجهتها الحكومات العراقية المتعاقبة في الحفاظ على الاقتصاد العراقي واسعار السوق ونسبة البطالة كما بينت في البحث ماتناقلته الصحافة الوطنية من رأي الشارع العراقي حول الازمة الاقتصادية العالمية ونقل معاناة المواطن العراقي وكذلك بينت الدراسة مقالات الصحافة الوطنية في تلك المدة الاراء والحلول لعبور هذه الازمة بما يخدم مصلحة الوطن بصورة عامة ومصلحة الشعب بصورة خاصة . اذ سعى الملك فيصل الاول لتلافي اثار الازمة التي خلفتها الازمة الاقتصادية العالمية مع نوري السعيد من خلال اللقاء بخبراء الاقتصاد والمال من البلدان الاوربية للخروج برؤية واضحة لحجم واثار هذه الازمة ومتعلقاتها بالعراق ، ومن نتائج تحليل البحث تبين تأثير حوالي اربعة عشر صحيفة وطنية تناولت في مقالاتها تداعيات الازمة الاقتصادية العالمية ومنها صحيفة الرافدان وصحيفة النهضة العراقية وصحيفة العالم العربي وصحيفة نداء الشعب وصحيفة صدى الوطن وصحيفة الثبات وصحيفة البلاد وغيرها من الصحف العراقية الوطنية .

دراسة وتحليل مكانة المرأة في أشعار الشاعر الكویتي المعاصر فهد العسكر

في القرن التاسع عشر المیلاديّ، لم تتمتع النساء في المجتمعات العربية بالحقوق الاجتماعية المناسبة. لقد وصل الأمرُ بالشاعر الكويتيّ المعاصر وأحد أصحاب الفكر الحرّ فهد العسكر إلى درجةِ الطرد من بلده لنضاله ضدّ تقاليده البالية. إنّ ما أنشده العسكر في المرأة في دیوانه ینقسم علی أربعة أقسام: 1. المرأة بصفتها معشوقة حقیقیة؛ 2. المرأة سیدّة الشاعر الخیالیة؛ 3. المرأة بصفتها أُمًّا؛ 4. المرأة والتقالید البالیة. السؤال الأكثر أهميّة في هذا البحث هو: ما هي الصورة التي قدّمها فهد العسكر للمـُخاطَب عن وضع المرأة في مجتمعه؟ تشير نتائج هذا البحث إلى أنّ فهد العسكر، نظرًا إلى عدم تمكّنه من الوصول إلى معشوقته الحيقيّة ولبقائه إلى آخر عمره ينتظر وصالها، عبّرَ في أشعاره عن الشعور بالكراهية تجاهَ أولئك الذين حالوا دون هذا الوصال. المرأة سیدّة الشاعر الخیالیة هي امرأة مثالية تنقذه من الظلام وترتقي به إلى السماء، يقدم الشاعر هذه المرأة كغذاء لروحه. لكن المرأة بصفتها أُمًّا هي العاشقة والحبيبة الوحيدة التي يمكنه أن يبثّ شكواه إليها. ویشیر الشاعر في القسم الأخیر مِن أشعاره إلی التقالید البالیة، تقاليد مثل عدم مراعاة التناسب العُمري بين الزوجین، وعدم تمتع الفتيات بحرية اختيار أزواجهن ، وبيع الفتيات بسبب الفقر المالي، وعدم المساواة في الحقوق بين الرجل والمرأة. يتناول الكاتب بحثَ هذا الموضوع وَفقًا للمنهج الوصفيّ التحليليّ.

التنكير والتعريف في الاسناد الاسميّ دراسة وظيفية (تركيبية دلالية تداولية)

يتناول هذا البحث مقولتي التعريف والتنكير تناولا وظيفيا, بتحليل البنية الإسنادية في نمطها الاسمي,فيبدأ بالمسند إليه الموسوم بالتنكير ,ويتتبع أنظار النحاة في المستويات التركيبية والدلالية والتداولية ,ثم المسند إليه المعرَّف بأنماط التعريف, وتحليل وظائف كلِّ نمطٍ منها وما يؤديه في التركيب الإسنادي من إحالة خارجية ,وما يولِّده من افتراضات قبلية ,فضلا عن خصائص المعارف المتمايزة في الشكل المعجمي والوظيفي,ثمَّ التطرق إلى الركن الثاني في الإسناد (المسند)في أصله النحوي الافتراضي التنكير,يليه مقولته التعريفيَّة وخصصنا المعرف ب(أل) بحسب النظرية النحوية العربية؛لما يولده من بنية قصرية ذات وظيفة تداولية. ويسعى البحث إلى تقصي هذه الظاهرة المتحققة في التراكيب الإسنادية الاسمية في ضوء منهج وظيفي يبدأ بالفكر النحوي التراثي العربي, ويوصل النظر بمعطيات اللسانيات الوظيفية المعاصرة ؛فينطلق في مسعى تحليل الخطاب من الجملة ونواة تشكلها الإسنادي في إطار إجرائي لربط نحو الجملة بنحو الخطاب تمشيا مع الاتجاهات الوظيفية المعاصرة. ولعلَّ هذا التوجه البحثي يحقق لنا هدفين :الأول يتمثل بالكشف عن الأسس والمنطلقات النظرية والإجرائية في النظرية النحوية العربية, والتعرف على القيم المعرفية التي رقنها النحاة العرب في تصور النظام النحوي وعلاقته بالمستوى الاستعمالي, والهدف الثاني :هو إغناء ظاهرة التعريف والتنكير في اللسان العربي باسترفاد معطيات الأنحاء الوظيفية ؛فنوجد بذلك تواصلا فاعلا بين النحو العربي والأنحاء الوظيفية ؛ لتحظى الظاهرة بتوصيف وتحليل وتفسير يغني جوانبها ,ويحقق لنا كفاية تفسيرية ونظرية في إطار أشمل هو الاتجاه الوظيفي العام.

" مدى توظيف التعليم الإلكتروني لدى أساتذة كلية التربية في جامعة الأنبار في ظل جائحة كورونا "

هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على مدى توظيف أساتذة كلية التربية للتعليم الإلكتروني في التدريس في ظل انتشار فيروس كورونا وتكونت عينة الدراسة من (50) عضو هيئة تدريس في جامعة الانبار ممن قاموا بالتدريس خلال مدة انتشار فايروس كورونا من خلال نظام التعليم الإلكتروني، وجرى جمع البيانات اللازمة باستعمال استبانة بلغ معامل ثباته (0,804) وتم تطبيقه على عينة الدراسة. كشفت نتائج الدراسة أن تقييم عينة الدراسة لفاعلية التعليم الإلكتروني في ظل انتشار فيروس كورونا من وجهة نظرهم كان متوسطة، وجاء تقييمهم لمجال استمرارية التعليم الإلكتروني ومجال معيقات استخدام التعليم الإلكتروني ومجال تفاعل أعضاء هيئة التدريس مع التعليم الإلكتروني، ومجال تفاعل الطلبة في استخدام التعليم الإلكتروني متوسطة، لذا نوصي بعقد دورات تدريبية في مجال التعليم الإلكتروني لكل من الاساتذة والطلبة والمساعدة في التخلص من كافة المعيقات التي تحول دون الاستفادة من نظام التعليم الإلكتروني المتبع , وضرورة المزاوجة بين التعليم التقليدي والتعليم الإلكتروني في الجامعات مستقبلا.

دراسة في تاثير التعليم الرقمي حوافز التعليم ومخرجات التعليم

في المجتمع الحالي عندما تصبح وسائل الهاتف الجوال الذكية شائعة ، والانترنت يتفجر لحامليه في الزمن والمدى ويصبح اداة تعليمية متكاملة . يكون لتعميم طرق التعليم بالأسلوب التربوي الرقمي وسرعة استخدام ادوات التقنيات كمفتاح لموضوع المعلومات الحالية في التربية التقنية . في هذه الدراسة ، يكون الطلاب امام الواجهة وتوجه لهم استبيانات لفهم تعبير التعليم الرقمي . ولغرض انجاز اهداف البحث بنجاح ولغرض اختبار مخرجات البحث في دراسة بحثية عميقة تتضمنها هذه الدراسة . مجموع 116 طالبا في اربعة صفوف تم اختيارهم كمواضيع بحثية اختبارية لتقييم التدريس . وان مخرجات الدراسة استنتجت بان تعليم الدرس يكون اكثر فعالية من التعليم التقليدي . هذه الدراسة عرضت التعليم الايجابي والذي يكون اوسع من التعليم التقليدي وبنتائج وحوافز تبحث عن التضمينات التي لها معنى ومفيدة في التعليم ونتائج التعليم . ومن المؤمل ان يتزامن هذا التعليم مع نظام التدريس الحالي ويستخدم فوائد التعليم الرقمي لتطوير نظام تدريس مؤثر .

أفريقيا في القلب: التجربة الافريقية في ملحمة أوميروس لديريك والكوت

حصلت ملحمة الشاعر ديريك والكوت الشعرية (اوميروس) على الثناء النقدي حالما تم طبعها في سنة 1990. ربط الشاعر في القصيدة الملحمية بين العالم في منطقة البحر الكاريبي وذلك الذي في ملحمة شاعر الاغريق الاعظم هوميروس عبر اعادة تقديم ملحمتي الاوديسة والالياذة بسياق كاريبي. تضمنت القصيدة حضوراَ كبيراَ لقارة افريقيا تبعا لحقيقة ان معظم الشخصيات الرئيسية فيها يمرون بشكل او بآخر بما يسمى بالتجربة الافريقية. ان موضوع العودة الى افريقيا يعاود التكرار في اعمال ديريك والكوت الادبية. ان هذا الشكل من العودة لا يرمي الى ايجاد وطنهم المفقود بل هي دعوة من الشاعر لثبيت الجذور والحفاظ على هوية تلك الشخصيات. تهدف الدراسة الى تحري توظيف الشاعر لقارة افريقيا في قصيدة اوميروس بالعلاقة مع الجذور والهوية. تناقش الدراسة الاشارة الى ان افريقيا ذكرت في القصيدة ليس بوصفها وطنا بديلا بل بوصفها محل الهام لشخصيات.