تجسير
Latest Publications


TOTAL DOCUMENTS

69
(FIVE YEARS 69)

H-INDEX

0
(FIVE YEARS 0)

Published By Qatar University

2664-7869, 2664-7877

تجسير ◽  
2021 ◽  
Vol 3 (2) ◽  
pp. 171-193
Author(s):  
Mehran Haghirian ◽  
Paulino Robles-Gil

The experiences of past hosts to mega sporting events like the Olympics, or FIFA World Cup games show that there are numerous ways in which countries can be both empowered or disempowered through their pursuit of soft power. Through a selective literature review, this paper uses the relevant soft power experiences of six countries who have hosted either the World Cup or Olympic Games from 2008. The cases include China (Beijing 2008 Olympics), South Africa (2010 World Cup), United Kingdom (London 2012 Olympics), Brazil (2014 World Cup and Rio de Janeiro 2016 Olympics), Russia (Sochi 2014 Winter Olympics, and 2018 World Cup), and Japan (Tokyo 2020 Olympics). The paper then considers Qatar’s 2022 World Cup with an angle on applying and adapting the experiences of past hosts to understand the soft empowerment or disempowerment that Qatar will likely face as a result of hosting the games. The numerous international concerns over the situation with migrant workers in Qatar, and the Islamic and cultural norms that are alien to Western audiences, will continue to challenge Qatar’s image management and branding measures. Nevertheless, the commitment to holding the most eco-friendly event, continuous presence on international soccer fields through sponsorships, ownerships, and winning championships, in addition to actively seeking to enhance and alleviate the status of the country on the global stage will help Doha in its soft empowerment endeavors in the period before and during the event. Its pledge and dedication to keeping a long-lasting legacy after December 2022 will also help the State in the post-event phase of soft empowerment.


تجسير ◽  
2021 ◽  
Vol 3 (2) ◽  
pp. 194-208
Author(s):  
Thomas Bonnie James

A growing body of literature recognizes the significance of soft power in Qatar's foreign policy. There is, however, limited research on the long-term impact that occurs from the over-dependency on the soft power. The popular rhetoric in most literature expresses that Qatar uses its soft power, often in the form of sports diplomacy, to meet its foreign policy objectives. The review paper attempts to identify to what extent the 2022 World Cup can be understood from the soft power perspective, and the role it plays in Qatar's foreign policy formulation and implementation, as well as the significance of soft power in comprehending Qatar's mega investments in the sporting sector. The first section elaborates into sport diplomacy functions and its origins. The second section elaborates on Qatar's involvement with International Sports. The third and arguably the most important section deals with soft power and sports diplomacy. The paper offers an up-to-date review of current studies about Qatar's international strategy for sport, whether for investment and diversification of state revenues or political and policy diplomacy motifs.


تجسير ◽  
2021 ◽  
Vol 3 (2) ◽  
pp. 44-68
Author(s):  
أفراح العتيبي ◽  
سارة الأنصاري ◽  
المهدي لحمامد

تُسائل هذه الدراسة الكيفية التي تتصور بها النُخْبة القطرية تنظيم بلدها لكأس العالم 2022، وتتناول ذلك أولًا: من خلال الوقوف على أبرز السمات الاجتماعية التي تميز المجتمع القطري حسب تصور هذه النُخْبة، ثم ثانيًا؛ الصورة النموذجية التي ترى هذه النخبة أنه يجب أن يكون عليها المجتمع القطري في تنظيمه لهذه الفعالية العالمية الكبيرة، وثالثًا: تصوراتهما بخصوص الكيفية الأفضل لمواجهة التحديات الاجتماعية المُرافقة لتنظيم هذا الحدث العالمي. اعتمدت الدراسة منهجًا كيفيًا يبحث آراء عينة تم اختيارها بطريقة غير عشوائية، وتتضمن مثقفين من المجتمع القطري والخبراء الأكاديميين والشباب حاملي الشهادات العُليا الذين عبروا عن آرائهم من خلال مقابلات شبه موجهة وحلقة نقاشية. تتمثل أهمية هذه الدراسة في كونها واحدةً من الدراسات القليلة التي تطرقت لاستضافة كأس العالم من خلال مقابلات معمقة تبحث كيفيّا في وجهات نظر الفاعلين القطريين أنفسهم. وعلى العكس من افتراض الدراسة بأن المجتمع القطري من حيث كونه مجتمعًا تحكمه عادات وتقاليد، ولديه خصوصيته الثقافية التي تستمد جذورها من الدين والدولة والأسرة، سوف يسعى نحو تشكيل صورة معيارية لغرض ترويجها خلال استضافة هذه الفعالية الرياضية العالمية، تُظهر النتائج رفضًا لترويج صورة عن المجتمع مُعدّة خصيصًا لإرضاء جمهور خارجي يحضر فعالية محدودة في الزمان. وتبين النتائج مع ذلك اتجاهًا لدى المشاركين نحو ضبط الممارسة الاستهلاكية لفئات من المواطنين، وذلك تقويضًا لصورةٍ ذهنية سائدة في الخارج حول نمط الحياة الريعية في قطر. ومهما يكن، فإن هناك تعبيرًا عن الثقة في كلٍ من: المؤسسات الاجتماعية، والكفاءات القطرية التي يمكنها أن تلعب دورًا أساسيًا في رسم وترويج معالم صورة متوافق عليها مجتمعيًا أثناء تنظيم البلد لكأس العالم.


تجسير ◽  
2021 ◽  
Vol 3 (2) ◽  
pp. 124-144
Author(s):  
نورة الهاجري ◽  
عبد الرحمن سالم المري

تهدف الدراسة إلى البحث في أهمية الدور المؤسساتي في تشكيل الصورة الثقافية لدولة قطر عند تنظيم كأس العالم لكرة القدم، من خلال التركيز على الكيفية التي ينظر بها القطريون إلى دور وزارة الثقافة والرياضة في استثمار الرياضة كقوة ناعمة جديدة ضمن أشكال القوة الناعمة التي تتخذها قطر سبيلًا لتواجدها الدُولي؛ وللتأكيد على أهمية الصورة الثقافية في تحقيق مكاسب من الحدث الضخم، جاءت أسئلة الدراسة على النحو الآتي: ما رأي المثقفين القطريين بتأطير وزارة الثقافة للشخصية القطرية؟ وهل يمكن استثماره في الحدث؟ ما رأي المثقفين بفعاليات وزارة الثقافة؟ وكيف لها أن تُسهم في تشكيل الصورة الثقافية؟ وما رأي المثقفين بدور الشباب في مناشط وزارة الثقافة؟ وكيف لهم أن يكونوا جزءًا من تلك الصورة الثقافية في نهائيات كأس العالم لكرة القدم 2022؟ اعتمد البحث أدوات كيفية مثل المقابلة والحلقة البؤرية، وتركزت إجابات المشاركين حول ثلاثة محاور: إطار الشخصية القطرية، ومحور الفعاليات الثقافية، والعنصر البشري، وتوصّل البحث إلى أن هناك عدم موافقة على تأطير الشخصية القطرية من قبل الوزارة، وأن تأطيرها لا يحظى بقبول كبير عند المثقفين، في حين بيّن البحث الدور المهم للأنشطة الثقافية والفعاليات المتنوعة في جذب الزائرين والتعرف على ثقافة البلد؛ مما قد يسمح في تشكّل صورة ذهنية إيجابية ، وأكّد أيضًا على ضرورة تأهيل المواطنين ولا سّيما الشباب وتمكينهم من المشاركة والإسهام في هذا الحدث، حيث يُمثّل الشباب عنصرًا حاسمًا في تشكيل الصورة الثقافية الإيجابية المرجوّة.


تجسير ◽  
2021 ◽  
Vol 3 (2) ◽  
pp. 100-123
Author(s):  
حسين محمد نعيم الحق ◽  
لطيفة منادي الكعبي

يهدف هذا البحث إلى دراسة دور الإسلام في تكوين صورة إيجابية عن دولة قطر، من خلال دراسة العلاقة بين الإسلام – كدين – والقوة الناعمة، والمجالات التي يمكن للإسلام أن يؤدي دوره فيها، والنظرة الإسلامية للرياضة والترفيه، وسبُل تجاوز التحديات التي قد تواجهها الدولة في مدة استضافة كأس العالم من المنظور الإسلامي. بالإضافة إلى فرصة دولة قطر في تصحيح الصورة الخاطئة عن الإسلام لدى كثير ممن يحضرون فعالياتِ كأس العالم 2022. وقد اعتمد البحث على عدة مناهج علمية، كالمنهج الاستقرائي ومنهج تحليل المحتوى. وتوصَّل إلى نتائج مهمة، منها: إن الإسلام له نظرة إيجابية عن الرياضة والترفيه بضوابطهما الشرعية، وأن هناك علاقة وطيدة بين الإسلام والقوة الناعمة، بحيث يمكنه أن يؤدي دورًا مهمًا في تكوين صورة إيجابية عن دولة قطر، كما يمكن للإسلام أن يحلّ الكثير من التحديات التي قد تواجهها الدولة أثناء تنظيم هذا الحدث العالمي، وأن هذا الحدث يُعدّ فرصة مهمة لدولة قطر في تصحيح الصورة الخاطئة عن الإسلام والمسلمين لدى كثيرين ممن يحضرون هذه الفعالية.


تجسير ◽  
2021 ◽  
Vol 3 (2) ◽  
pp. 69-99
Author(s):  
سارة علي الصلابي ◽  
أنوار نجيب البكري

تسلط هذه الدراسة الضوء على الجانب الدستوري في تفعيل القوة الناعمة، وعلى الدور الذي قد يلعبه الدستور والتشريعات في رسم صورة عن دولة قطر لدى الجمهور الزائر في حدث استضافة كأس العالم 2022، تدرس الورقة الهُوية الدستورية لدولة قطر من الناحيتين الثقافية والاجتماعية، من خلال الوقوف على المحددات الدستورية للهوية الثقافية الاجتماعية للبلاد، وعناصر القوة الناعمة المتضمنة في الدستور، وتأثيرها الممكن على تنظيم كأس العالم 2022، اعتمدت الدراسة على المنهج الاستقرائي التحليلي إلى جانب المقابلة مع نخبة من المتخصصين، قُسمت الدراسة إلى مبحثين أساسيين: يتناول المبحث الأول محدّدات الهوية الثقافية في الدستور القطري وانعكاساتها على كأس العالم 2022؛ حيث يعرض المطلب الأول لبيان جوهريّة الانتماء العربي في الهُوية الثقافية لدولة قطر وانعكاسها على الحدث، ويعرض المطلب الثاني لبيان جوهريّة الانتماء الإسلامي في الهوية الثقافية لدولة قطر وانعكاسها على الحدث، أما المبحث الثاني فيتناول المحددات الاجتماعية في الدستور القطري وانعكاسها على تنظيم كأس العالم 2022، ويعالج المسألة من خلال مطلبين: يكشف الأول عن مكونات النسيج الاجتماعي الدستوري لدولة قطر وانعكاسها على الحدث، ويبيّن المطلب الثاني ركائز النظام الاجتماعي في دولة قطر وانعكاسها على الحدث، وخلصت الدراسة إلى العديد من النتائج والتوصيات أهمها ما يتعلق بانعكاس البعدين العرقي والديني على الحدث، وانعكاس ركائز النظام الاجتماعي كذلك على الحدث، لتخلص إلى مجموعة من التوصيات أبرزها ضرورة توعية الجمهور الزائر بالتشريعات، وإعمال مبدأ الموازنة بين المنافع والمضار وتأسيسه على منطلقات قانونية.


تجسير ◽  
2021 ◽  
Vol 3 (2) ◽  
pp. 145-170
Author(s):  
Noof Al-Dosari

Sport plays a significant role in politics and international relations. However, the relationship between soft power and hosting a sports mega-event such as the Olympic Games, or the FIFA world cup is unclear. Most literature that has examined the role of sport in Qatari soft power adheres to the Realist School of international relations theory. It has tended to emphasize the size of the country in understanding what motivates its engagement in sports diplomacy. This paper attempts to move beyond this realist analysis of soft power by drawing on the post-structuralist –interpretive approach and discourse theory. This perspective better accounts for how sports diplomacy is used in different cultural contexts. In arguing that Qatar represents particular cultural and historical traditions, and sports define the country’s distinct political identity, the paper looks at how Qatar has exercised soft power through sports diplomacy and hosting major international sports events. The paper will analyze formal state discourses surrounding Qatar’s decision to host FIFA World Cup 2022, and we discuss how this use of sports diplomacy is helping achieve several Qatari foreign policy goals.


تجسير ◽  
2021 ◽  
Vol 3 (2) ◽  
pp. 9-43
Author(s):  
أسماء حسين ملكاوي ◽  
الشاذلي بية الشطي ◽  
المهدي لحمامد ◽  
أفراح العتيبي

تتمتع دولة قطر بإمكانيات إضافية في مجال القوة الناعمة، باعتبارها من الدول التي تستقطب أعدادًا كبيرة من المهاجرين، يمكنهم المساهمة في تعزيز جهودها في صُنع صورة الدولة. تهدف الدراسة إلى فهم تصورات المقيمين تجاه الدولة والثقافة والمجتمع القطري، اعتمدت الدراسة المنهج الكيفي، وجمعت بيانات من عينة قصدية، شملت 111 مقيمًا من مختلف الجنسيات، وأُجري تحليل موضوعاتي باستخدام MAXQDA، خلصت الدراسة إلى أن لدولة قطر ميزات ثقافية إيجابية وأخرى سلبية، إلا أن تصورات المقيمين في مجملها إيجابية تُجاهها، وتَخضع لشروط: الخبرة الشخصية، والأُطُر المرجعية الثقافية. وتبعًا للمقيمين؛ فإن قطر سوف تواجه تحديات ثقافية، يرتبط أبرزها باستحقاقات تتعارض مع الثقافة المحلية والمعتقدات الدينية، وأخرى ذات طابع حقوقي.


تجسير ◽  
2021 ◽  
Vol 3 (1) ◽  
pp. 114-134
Author(s):  
عبد العالي حجات ◽  
بدران بن لحسن ◽  
نايف بن نهار الشمري

يهدف هذا المقال إلى دراسة الجدل الأكاديمي الفرنسي المتعلق بالإسلاموفوبيا؛ فهو يثير سؤالًا عامًا حول استقلالية العلوم الاجتماعية عن مجال الإعلام السياسي، ومدى قدرة الباحثين على اعتمادهم على ذاتهم ومرجعيتهم الأكاديمية، وإبعاد أنفسهم عن الخطاب السائد المعادي للإسلام. اعتمادًا على المنشورات التي أصدرها الأكاديميون الفرنسيون حول الإسلاموفوبيا. يحلل المقال أولًا مساحة الجدل، وتظهر أنها لا تحدث في مجلات العلوم الاجتماعية المركزية ولكن في مجلات هامشية أقل أهمية، أو حتى خارج المجال الأكاديمي. ثم يركز الانتباه على منطق تجنب الروايات الفرنسية (النادرة) حول الإسلاموفوبيا، ذلكم المنطق الذي لا يؤدي إلى نزاع أكاديمي خجول فحسب، بل يؤدي أيضًا إلى استبعاد مفهوم الإسلاموفوبيا بحشد الحجج المشابهة للخطابات السياسية والإعلامية. يتم أيضًا تحليل الجدل السائر بين الأحكام المبنية على الواقع وبين الأحكام القيمية، مما يفسر سبب اتهام الباحثين العاملين في مجال الإسلاموفوبيا بالافتقار إلى الدقة العلمية والتحيز السياسي الذي لا يعترف به منكرو الإسلاموفوبيا. وأخيرًا، يسلط المقال الضوء على استغلال الإشارة إلى بيير بورديو من قبل منكري الإسلاموفوبيا.


تجسير ◽  
2021 ◽  
Vol 3 (1) ◽  
pp. 54-74
Author(s):  
عبد الرحيم خير الله عمر الشريف

يعاني الدعاة المصلحون من ضعف تأثير وسائلهم المُتَّبعة؛ للحد من خطاب الكراهية المنتشر بين أطراف الخطاب التداولي في مواقع التواصل الاجتماعي، وغيرها من المنابر الإعلامية، جاء هذا البحث؛ لمناقشة إمكانية توظيفهم لما تقدمه اللسانيات من نظريات معرفية: كاللسانيات البراغماتية، وبخاصة مبدأ التعاون الذي وضع أسسه بول غرايس، يعتمد البحث مجموعة من المناهج الاستدلالية والوصفية، يُظهر البحث حضور مبدأ التعاون في خطاب الأنبياء التداولي، ويبيَّن أنَّ خرقهم هذا المبدأ كان لخدمة أغراض اقتضاها الحوار، وكل ذلك بهدف تيسير سبل تبليغ الموضوع الرئيس، وتقليل بواعث خطاب الكراهية. يوصي الباحث بالاستفادة من المساحة اللغوية التي توفرها الدراسات اللسانية الحديثة؛ لمقاربة النصوص الشرعية من زوايا مبتكرة جديدة، دون أن يكون الباحث أسيرًا لنظرياتها غير المستقرة، ولا أنْ يجعلها معيارًا لنقد النصوص الشرعية القطعية، ومراعيًا قداسة القرآن الكريم.


Sign in / Sign up

Export Citation Format

Share Document