تحديد الطيف الكتلي اللوني السائل - الترادفي لمستويات التتبع الفائق من الفيلداغليبتين في مصل الفئران بعد الاشتقاق

تم تطوير طريقة انتقائية وحساسة والتحقق من صحتها عن طريق قياس الطيف الكتلي الترادفي اللوني السائل لتحديد كمية الفيلداغليبتين(VIL) في مصل الفئران بناءً على مستويات البيكوجرام. تم تحقيق طريقة جديدة للاشتقاق الكامل من مجموعة الأمين (-NH) باستخدام كاشف اشتقاق 3-بروموميثيل-بروبينازون (BMP). تمت مقارنة منتج تفاعل الطريقة مع منتج تفاعل VIL باستخدام كاشف DNS-Cl . تم استخراج عينات المصل على أعمدة Sep-Pak Vac C18-100 mg باستخدام فالسارتان كمعيار داخلي. تم رسم منحنى معايرة خطي على مدى 0.1-5000 بيكوغرام / مل. كانت قيم الحدود وحد الكشف (LOD) وحد الكمية (LOQ) 0.4 بيكوغرام / م و 1 بيكوغرام / مل على التوالي. كان معامل التحديد (R2) 0.997. تراوح الانحراف المعياري النسبي (% RSD) خلال اليوم وبعد ثلاثة أيام من 0.14 إلى 6.35% ، بينما تم العثور على الدقة (% Er) من 4.02- إلى 0.13%. كان قمع تأين ESI ، بسبب الكاشف الزائد ، وتأثير المصفوفة ، بسبب مكونات المصل الحيوي المشترك ، مهملاً. تم تطبيق الطريقة على مصل الجرذان بعد إعطاء جرعة واحدة من VIL وأخذت العينات على فترات زمنية محددة من 0 إلى 8 ساعات. بلغ الحد الأقصى لتركيز VIL في مصل الدم (Cmax) 352.983 نانوغرام / مل خلال فترة زمنية قصيرة قصوى (Tmax) ، وهي 5 دقائق. كان نصف عمر التخلص من قيمة VIL (t1/2) 0.201 ساعة. كانت المنطقة الواقعة تحت المنحنى لمدة 8 ساعات (AUC0-8h) 685.468 نانوغرام / مل.

أكسدة الالكينات المختلفة لتحضير الايبوكسيد باستخدام حفازات الروثينيوم المتجانسة وغير المتجانسة: مراجعة مصغرة للدراسات السابقة

تعتبر أكسدة الالكينات لتحضير الايبوكسيد من التفاعلات الصناعية المهمة، لكن غالباً تتم هذه التفاعلات في ظروف غير ملائمة للبيئة ومكلفة اقتصادياً. لا يوجد دراسات على نطاق واسع توضح دور حفاز الروثينيوم غير المتجانس لتحضير الإيبوكسيد. لذلك، فإن هذه المرجعة الأدبية المصغرة الغرض منها هو هو تقديم نظرة عامة على تحضير الايبوكسيد باستخدام حفازات الروثينيوم وتنقسم إلى قسمين رئيسيين, القسم الأول يدور حول تحضير الايبوكسيد باستخدام حفازات الروثينيوم المدعمة الغيرمتجانسة، بينما يستخدم القسم الثاني معقدات الروثينيوم (حفازات متجانسة).

الرياضة ومضادات الأكسدة: المؤشرات الحيوية الحالية للإجهاد التأكسدي: القيود والتحديات المستقبلية

ازداد الإهتمام بشكل كبير في السنوات الحالية بدراسة الإتزان بين مستوى انتاج الشقوق الحرة في الكائنات الحية وإزالتها بواسطة نظام مضادات الأكسدة والذي يعرف بالإجهاد التأكسدي. وبالتالي تقدم هذه الدراسة لمحة عامة عن هذا الإتزان في الكائنات الحية في السنوات القليلة الماضية. وسيتم التركيزعلى كيفية توليد الشقوق الحرة بواسطة بعض الظروف البدنية والنفسية التي تؤدي إلى هذا الإجهاد داخل خلايا الكائنات الحية والذي يؤدي بدوره إلى الضرر بالجزيئات الحيوية داخل الخلايا والإصابة بالأمراض المزمنة. وسوف يناقش جوهر هذه الدراسة العوامل التي تؤثر على إنتاج هذه الشقوق أثناء القيام بالأنشطة الرياضية البدنية مثل نوع التمرين الرياضي ومدته الزمنية ومقدار ما يستهلك من الأكسجين اثناء التمرين. كما تهدف الدراسة الحالية إلى تلخيص مدى ارتباط تكوين الجذور الحرة الضارة بالمعادن النشطة التي تساهم في عملتي الأكسدة والاختزال داخل الخلايا. وسوف تتناول ايضا بشكل مفصل مدى تأثير هذا الإجهاد التأكسدي على خلايا الكائنات الحية وكيفية استجابتها له في المختبروعلى وجه الخصوص الخلايا العضلية. وكذلك المؤشرات الحيوية المستخدمة حاليا لدراسة وقياس هذا النوع من الإجهاد التأكسدي في العينات الحيوية والناجم من التمارين الرياضية. وسوف تناقش هذه الدراسة بإيجاز قصور بعض تقنيات التحليل الكيميائي المستخدمة في تعيين بعض العناصر الحيوية (الخارصين والنحاس والحديد والمنجنيز) اثناء استخدامها كواسم حيوي لقياس الإجهاد التأكسدي داخل الخلايا.

عزل وتحديد هوية الأنواع الجرثومية المسببة للأمراض السائدة في نهر الفرات

في هذه الدراسة تم فحص البكتيريا المسببة للأمراض في مياه نهر الفرات ولهذا الغرض تم جمع 27 عينة مياه من مناطق مختلفة على طول نهر الفرات بين منطقتي الميادين ودير الزور (مو حسن - البوليل - الزباري - بقرص - الميادين - محكان - القورية – العشارة - المريعية) في عبوات بلاستيكية معقمة على عمق 30 سم. ثم يتم زراعتها على أوساط ثقافية مختلفة وتحديد الأجناس البكتيرية الممرضة.أظهرت النتائج انتشار الجراثيم المعوية بنسبة 86?، وتصدر جنس Enterobacter المعوية النسبة الأكبر بين الأجناس المعزولة

تأثيرات إيقاع الساعة البيولوجية على نشاط انزيمات نقل أيونات الغشاء ATPases والأنسجة في كبد الفئران

تؤثر الدورات اليومية غير الطبيعية على حياة الحيوان بعدة طرق. في هذه الدراسة، تم فحص تأثير الدورات اليومية على نشاط إنزيمات ATPases وعلى التركيب النسيجي للكبد في الفئران (Mus musculus) لمدة 60 يومًا. تم تقسيم الفئران إلى خمس مجموعات حسب فترات التعرض للضوء والظلام المختلفة: أ) مجموعة ضابطة مع 12 ساعة من الظلام و 12 ساعة من الضوء، ب) 16 ساعة من الضوء و 8 ساعات من الظلام، ج) 16 ساعة من الظلام و 8 ساعات من الضوء ، د) 24 ساعة من الضوء ، و هـ) 24 ساعة من الظلام. أظهرت النتائج زيادة في نشاط ATPase الكلي (Mg +2-ATPases + Na+ / K+ -ATPases) في جميع مجموعات التجربة بالمقارنة مع المجموعة الضابطة. علاوة على ذلك، وجد أن نشاط Na+ / K+ -ATPase أعلى في بعض المجموعات التجربة (24 ساعة و 24 ساعة ظلام و 16 ساعة ضوء / 8 ساعات ظلام) من نشاطه في المجموعة الضابطة. ازداد نشاط V-type ATPases المستخلص من الكبد في المجموعات المعرضة لـ 24 ساعة من الظلام و 24 ساعة من الضوء عن نشاطه في المجموعة الضابطة، إلا أن نشاط الانزيم كان منخفض في المجموعات المعرضة لـ 16 ساعة من الضوء أو 16 ساعة من الظلام يوميًا. بالإضافة إلى ذلك، أظهرت الدراسة الحالية أن تعرض الفئران الى فترات مختلفة من الضوء والظلام أدت إلى ظهور تشوهات نسيجية في كبد الفئران.

تأثير السماكة والتلدين على الدراسات التركيبية والمورفولوجية للأغشية الرقيقة لأكسيد النحاس

تمت دراسة تأثيرات تغيرات السماكة والتلدين على الخصائص التركيبية والمورفولوجية للأغشبة الرقيقة لأكسيد النحاس CuO والمحضرة بتقنية التبخير الحراري المعتاد في جو مفرغ باستخدام مبخر التنجستن على ركائز زجاجية. وقد تم تحضير العينات من هذا المركب في صورته النقية بسماكات غشاء مختلفة: 32 و 200 و 430 نانومتر. تظهر بيانات حيود الأشعة السينية XRD أن كلاً من مسحوق CuO النقي وجميع الأغشية الرقيقة ذات السماكة المختلفة في درجة حرارة الغرفة وعند التلدين الى 500 درجة مئوية، 700 درجة مئوية لمدة ساعة واحدة في الهواء، لها طبيعة بلورية متعددة البلورات ذات الطور أحادي الميل مع اتجاه مفضل للإنماء (200) لعينة المسحوق. وكان الاتجاه المفضل للإنماء هو (110) لجميع عينات الأغشية الرقيقة، هذا كان يتفق بشكل جيد مع البيانات التجريبية للمسح المجهري الإلكتروني SEM ومجهر القوة الذرية, AFM والتي أوضحت أن الشكل السطحي للأغشية المدروسة يحتوي على حبيبات ذات شكل بلوري نانوي، ولها تغطية موحدة بشكل عشوائي موجه لسطح الركيزة.

حساسية بكتيريا الإسهال المعوية الممرضة والمقاومة للعديد من الأدوية للعسل السعودي

لا يزال الإسهال المعوي هو السبب الرئيسي الثاني لوفاة الأطفال. تم في البداية فحص النشاط المضاد للبكتيريا للعسل السعودي وعسل مانوكا باستخدام طريقه الانتشار وطريقه تقدير ادنى تركيز مثبط باستخدام بيئه المرق المخففه في وجود وغياب انزيم الكاتاليز. علاوة على ذلك، تم تقييم الخواص الفيزيائية والكيميائية لجميع أنواع العسل المختبرة وتضمنت: الكثافة، ورقم الأس الهيدروجيني ، والكربوهيدرات، ومحتوى الرطوبة، وإجمالي الفينولات.عسل المانوكا المخفف في الماء المقطر في غياب الكاتاليز ثبط نمو البكتريا المختبره عند تركيز 0.5 v/v ± 8.3 بينما تحت نفس الظروف وجدنا عسل الطلح السعودي ثبط نمو البكتريا عند تركيز 0.57 v/v±15.3 وفي وجود محلول الكاتاليز تم منع نمو البكتريا تماما بواسطه عسل المانوكا عند تخفيف 0.4 v/v± 11.3بينما منع عسل الطلح نمو البكتريا عند تخفيف 0.5 v/v±22.3 عند نفس الظروف .وعلى الجانب الاخر، منع محلول العسل الاصطناعي نمو البكتريا عند تخفيف 30±0.0% . أظهرت النتائج أن أنواع مختلفة من العسل السعودي لها نشاط تثبيطي ضد البكتيريا الممرضه المسببة للإسهال. هناك حاجة إلى مزيد من الدراسات لتوضيح آلية العمل الأساسية وتحديد المكونات النشطة في العسل السعودي، والتي تعتبر مسؤولة عن النشاط المضاد للبكتيريا.

دراسة حاسوبية لفعالية مركب إيبيجالوكاتشين جاليت كمضاد طبيعي للأكسدة

في هذه الدراسة استخدمنا أساليب حاسوبية حديثة لدراسة الخصائص الضوئية الكهربائية والقدرة التفاعلية والكسح الجذري لـمركب إيبيجالوكاتشين جاليت (-) Epigallocatechin Gallate (EGCG) ، فتم دراسة الحالة الأرضية باستخدام نظرية الكثافة الوظيفية (DFT) في مستويات مختلفة.B3LYP/6-31G* ,B3LYP/6-31G**, B3LYP/6-31+G* : حيث تم حساب الترددات وأنواع الشحنات للمركب عند نفس المستويات الحسابية. يُظهر حساب الطيف المرئي للأشعة فوق البنفسجية لـمركب EGCG في مذيبات مختلفة نطاقي امتصاص في المنطقة 273-277 و285-290 نانومتر تتوافق مع التحولات ? ?* ? و n? ?* على التوالي، وهذه النتائج تتوافق مع القيم التجريبية. كذلك تم حساب فجوة الطاقة HOMO-LUMO (4.48 eV) عند مستوى (B3LYP / 6-31+G**) ، وتم تحديد أعلى مدار جزئي مشغول HOMO وأدنى مدار جزئي غير مشغول LUMO بشكل رئيسي على أجزاء مختلفة من الجزيء مما يدل على خصائص انتقال الشحنات داخل الجزيء .(ICT) تم حساب قيمة طاقة التأين (Ionization Potential) لـمركب EGCG لتكون (157.6) سعرة حرارية / مول وهو أقل بكثير من بعض المركبات القياسية (اللوتولين والفينول) مما يشير إلى زيادة نشاط مركب تحت الدراسة كمضاد للأكسدة. وبالمثل أظهر نتائج آلية انتقال ذرة الهيدروجين سهولة تأين OH-3 مقارنة مع المجموعات الاخرى حيث بلغت قيمة المحتوى الحراري الأدنى لتفكك هذه الرابطة (62.2 سعرة حرارية / مول) مقارنة ببقية روابط OH لـمركب .EGCG كذلك اجريت أيضًا دراسات الالتحام الجزيئي (Molecular Docking) بين مركب (EGCG Ligand) و أوكسيداز اليورات Urate Oxidase (1R4U) لإثبات نشاطه في أكسدة حمض اليوريك. تم تحديد وضع الالتحام الجزيئي باستخدام اعلى درجات Libdock وكانت النتيجة تساوي 121.71 وتم تصوير تفاعلاته لإلقاء الضوء على جوانب الالتحام. ومن الدراسة الحالية اتضح ان مركب إيبيجالوكاتشين جاليت EGCG له اهمية عظمى في تطبيقاته المحتملة كمضاد فعال للأكسدة ومثبط في مواقع تفاعلية مختلفة وكذلك كاسح للجذور الحرة.

معالجة مياه الصرف الناتجة عن العيادات السنية بالدولوميت السوري والأغشية السيراميكية

. تم في هذا البحث معالجة مياه الصرف الناتجة عن عيادات الأسنان بالدولوميت المكلس والأغشية السيراميكية محلية الصنع. حيث تم تحضير أغشية خزفية من الرمال السورية بطريقة ضغط البودرة ثم المعالجة الحرارية.جمعت عينة من الدولوميت السوري وحددت مواصفاتها ثم تم تكليسها بشروط معينة. تم الحصول على عينة مائية ملوثة من إحدى عيادات الأسنان وتم تحديد مواصفاتها. تم معالجتها بالدولوميت المكلس ثم ترشيحها بأغشية السيراميك المحضرة ثم تحليل العينة.أظهرت النتائج الفاعلية العالية للطريقة المستخدمة في المعالجة حيث انخفضت الملوثات الكيماوية والميكروبية بشكل كبير ومطابقة المياه للمواصفات العالمية المطلوب تحقيقها.

الموت الخلوى المبرمج الفعال عن طريق الجمع التآزري لاثنين من محفزات الالتهام الذاتى ؛ السيراميد قصير السلسلة وتجويع الاحماض الامينية فى خلايا HL/60 ADR

تركز الدراسة الحالية على موت الخلايا المبرمج الناجم عن محفزين مختلفين للبلعمة الذاتية.السيراميد قصير السلسلة (C2Cer) وتجويع الأحماض الأمينية على خلايا سرطان الدم البشرية بروميلوسيتيك المقاومة للعقاقير المتعددة ، خط الخلايا HL 60 / ADR. تم تحفيز البلعمة الذاتية بواسطة كل محفز بمفرده أو معًا. أظهرت النتائج أن C2 Cer كان أكثر فاعلية في تحريض البلعمة الذاتية مقارنةً بتجويع الأحماض الأمينية كما تم تحديده من صبغة البلعمة الذاتية (MDC) والكشف المناعي لبروتينات البلعمة الذاتية (mTOR ، pmTOR و LC3). أدى مزيج كل من المحفزين معا إلى موت الخلايا بشكل أكثر كفاءة من كل محفز وحده. وجد أن كلا من C2 Cer وتجويع الأحماض الأمينية معا قد عزز موت الخلايا المبرمج الناجم عن البلعمة الذاتية بعد نقطة زمنية حرجة. كانت الإشارات التى تدل على الموت المبرمج و التي تم الحصول عليها من مزيج كل من المحفزين أقوى وأكثر كفاءة مقارنة بكل محفز بمفرده كما دلت على ذلك دراسة التغيرات فى مورفولوجيا النواة بصبغ DAPI وايضا عن طريق فحص حيوية الخلايا عن طريق كشف ال MTT واخيرا عن طريق الكشف المناعى البروتينى لبروتين Caspase3 المنشق. وقد دلت النتائج ان البلعمة الذاتية التي يسببها كل محفز تعمل كآلية للوقاية الخلوية وقد تم التأكد من هذا عن طريق تثبيط البلعمة الذاتية بواسطة عقارbafilomycin A1 ،فعند تثبيط البلعمة الذاتية تم الحصول على موت خلوى اقوى بالمقارنة فى حالة عدم تثبيط البلعمة الذاتية وتم التأكد من هذا عن طريق دراسة حيوية الخلايا بطريقة MTT و الكشف المناعى البروتينى لبروتين Caspase3 المنشق. في الختام ، باستخدام اثنين من محفزات البلعمة الذاتية معا يؤدي إلى تقوية البلعمة الذاتية الى حد يفوق قدرة البلعمة الذاتية فى حماية الخلايا من الموت المبرمج ، وبالتالي يمكن الحصول على المزيد من موت الخلايا المبرمج في حالة الخلايا السرطانية المقاومة للعقاقير المتعددة.