المجلة الدولية للدراسات التربوية والنفسية
Latest Publications


TOTAL DOCUMENTS

263
(FIVE YEARS 175)

H-INDEX

1
(FIVE YEARS 0)

Published By "Al Manhal Fz, Llc"

2520-4149, 2520-4130

Author(s):  
مشاعل شبيب مطيران الظويفري المطيري

هدفت الدراسة التعرف على واقع الأمن السيبراني وآليات تفعيله في مدارس التعليم العام بمنطقة المدينة المنورة من وجهة نظر القيادة المدرسية؛ ولتحقيق ذلك؛ تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي، وتصميم استبانة مكونة من (46) فقرة، موزعة على ثلاثة مجالات، تم توزيعها على عينة مكونة من (418) من القيادة المدرسية (القادة والقائدات والمعلمين والمعلمات) بمدارس التعليم العام بالمدينة المنورة، وقد توصلت الدراسة إلى أن واقع الأمن السيبراني في مدارس التعليم العام بمنطقة المدينة المنورة جاء بدرجة عالية، وبمتوسط حسابي (3.62)، وبنسبة (72%)، وأن التحديات التي تواجه تفعيل الأمن السيبراني في مدارس التعليم العام بمنطقة المدينة المنورة جاءت بدرجة مرتفعة أيضًا، وبمتوسط حسابي (4.15)، وبنسبة مئوية (83%)، كما أشارت نتائج الدراسة إلى عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط استجابات أفراد عينة الدراسة في التحديات التي تواجه تفعيل الأمن السيبراني في مدارس التعليم العام بمنطقة المدينة المنورة باختلاف متغير النوع، أو الوظيفة، أو المؤهل العلمي، أو عدد سنوات الخبرة، أو عدد الدورات التدريبية في مجال تكنولوجيا المعلومات. كما توصلت الدراسة إلى عدد من الآليات المقترحة لزيادة فاعلية الأمن السيبراني في مدارس التعليم العام من أهمها، نشر الوعي بالأمن السيبراني لدى القيادات والمعلمين، وتعزيز وعي الطلاب بمخاطر الروابط الضارة، وتوفير دليل تفاعلي عن أخلاقيات الأمن السيبراني؛ وقد أوصت الدراسة بضرورة استخدام منسوبي المدارس استخدام كلمة مرور معقدة لحسابات الدخول المهمة، وعدم استخدم البريد الإلكتروني الرسمي في التسجيل والاشتراك في مواقع التواصل الاجتماعي أو التطبيقات الإلكترونية.


Author(s):  
أحمد محمد عبد القادر الصرايرة ◽  
عمر حسين العمري

هدفت الدراسة إلى معرفة فاعلية التدريس باستخدام الفصول الافتراضية والفصول المقلوبة في تنمية التحصيل لدى طلاب الصف الأول الثانوي في مبحث التاريخ في لواء المزار الجنوبي، ولتحقيق أهداف الدراسة تمّ اعتمّاد المنهج شبه التجريبي حيث جرت الدراسة على مجموعة تجريبية تكونت من (23) طالباً درست عن طريــق الفصول الافتراضية، ومجموعة تجريبية تكونت من (22) درست عن طريق الفصول المقلوبة، حيث كان الاختيار بالطريقة القصدية توزعوا على شعبتين دراسيتين عشوائياً من طلاب الصف الأول الثانوي في مدرسة جعفر بن أبي طالب الثانوية للعام الدراسي 2020\2021م. ولجمع بيانات الدراسة تمّ إعداد اختبار التحصيل. تمّ التحقق من صدق وثبات هذه الأداة قبل تطبيقها، وقد أظهرت نتائج الدراسة وجود فروق ذات دلالة إحصائية لصالح الفصول المقلوبة تنمية التحصيل. وفي ضوء نتائج الدراسة يوصي الباحث أجراء المزيد من الدراسات في مجال الفصول الافتراضية والفصول المقلوبة.


Author(s):  
أماني أحمد محمود العقالي

هدف البحث مقارنة الاتجاهات الدولية للرياضيات والعلوم TIMSS في كل من سنغافورة وكوريا الجنوبية وبيان مدى إمكانية الإفادة منها في المملكة العربية السعودية، كما هدف التعرف على الأطر النظرية للاختبارات الدولية لتقويم الاتجاهات العالمية في دراسة الرياضيات والعلوم TIMSS للصفين الرابع والثامن من التعليم الأساسي في كل من سنغافورة وكوريا الجنوبية (دولتي المقارنة) في ضوء القوى والعوامل المؤثرة فيها، وكذلك التَّعرُّف على أوجه الشبه والاختلاف في تطبيق الاختبارات الدولية TIMSS والإفادة منها في المملكة العربية السعودية، ولتحقيق أهداف البحث اعتمدت الباحثة على المنهج التحليلي المقارن لجورج بيرداي ذي الخطوات الأربع، وهي (الوصف، والتفسير، والموازنة، والمقارنة) لدراسة تطبيق الاختبارات الدولية لتقويم الاتجاهات العالمية في دراسة الرياضيات والعلومTIMSS) ) للصفين الرابع والثامن من التعليم الأساسي في دولتي المقارنة سنغافورة وكوريا الجنوبية في ضوء كل من العامل السياسي، والجغرافي، والسكاني، والثقافي، والاقتصادي، ثم تحديد أوجه التشابه والاختلاف في تطبيق الدراسة الدولية TIMSS بين دولتي المقارنة. وانتهى البحث إلى تقديم بعض المقترحات التي يمكن الإفادة من خبرات دولتي المقارنة (سنغافورة وكوريا الجنوبية) وتجربتهما في خوض الاختبارات الدولية وتحقيق المراكز المتقدمة، في المملكة العربية السعودية.


Author(s):  
Walaa Badawy Mohamed Badawy

purpose: Epilepsy is a major public health problem worldwide. The aim of this study was to explore the level of awareness, knowledge regarding epilepsy and attitudes prevalent toward epilepsy among king Khalid university students. Methods: The descriptive and cross-sectional study was conducted with the voluntary participation of 227 participants from students at King Khalid University. The mean age of participating was (20.10 ± 1.3). Theoretical and practical colleges used questionnaires to assess students' knowledge about epilepsy and their attitudes towards it. Results: A total of 227 respondents completed the survey; the results showed almost all had heard about epilepsy. Only 83.7% have never had any information on how to treat a patient with epilepsy. 80.6% think non-medical treatment is beneficial for epilepsy %13.2% do not know how to do first aid to deal with epileptic seizures. Almost 32.6% did not know the cause of epilepsy, 59% believed that it was a hereditary disorder 44.1% believed epilepsy is a form of mental illness, 57.3% believed that epilepsy patients die because of epileptic seizures. 59% believed that it was a hereditary disorder 44.1% believed epilepsy is a form of mental illness, 11% of participants thought that epilepsy is caused by evil spirits, 57.3% believed that epilepsy patients die because of epileptic seizures. There were also many students who held negative attitudes towards patients with epilepsy in regard to major life milestones such as marriage and having children. 16.7% indicated that it presents an impediment in participation in sports, approximately 6.2% objected to marrying someone with epilepsy, Moreover 11.5% thought they should not have children and, the study showed 46,3% would not allow their child to play with a child with epilepsy. Moreover 14.5 afraid to live with someone with epilepsy. the study showed 6,6 % objected accept working with a patient with epilepsy. Conclusions: The level of awareness, knowledge, and attitudes of students at King Khalid toward epilepsy were acceptable regarding this study. However, the negative attitudes and misconceptions still exist. Further studies are needed to determine methods of overcoming these negative attitudes and misconceptions toward epilepsy.


Author(s):  
منصور بن ياسر بن عبيد الرواحي ◽  
دلال بنت محمد بن سعيد العامرية

هدفت الدراسة تعرُّف مدى ممارسة المشرفين التربويين للإشراف القائم على اليقظة من وجهة نظر المشرفين أنفسهم، ولتحقيق أهداف الدراسة؛ استخدم الباحثان استبانة مكونة من (32) عبارة، موزعة على محورين هما: الإشراف القائم على اليقظة الذاتية، والإشراف القائم على اليقظة مع الآخرين، وتم التحقق من صدقها بعرضها على مجموعة من المحكمين، والتأكد من ثباتها بحساب قيمة معامل الثبات لأغراض الاتساق الداخلي والذي بلغ (0.93). وقد تم تطبيق الاستبانة على عينة عشوائية تكونت من (72) مشرفًا ومشرفة بمحافظة الداخلية في سلطنة عُمان، وتوصلت الدراسة إلى أن درجة ممارسة المشرفين التربويين في توظيف الإشراف القائم على اليقظة جاءت عالية، وبمتوسط حسابي (4.04) ونسبة مئوية (81%)، كما جاءت درجة ممارسة المشرفين على محوري اليقظة (اليقظة الذاتية واليقظة مع الآخرين) عالية، حيث بلغت المتوسطات الحسابية (3.95 و 4.15) وبنسبة مئوية (79% و 83%) على التوالي، كما تبين عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية؛ وفقًا لمتغيرات: النوع الاجتماعي، وسنوات الخبرة الإشرافية، والتخصص، وأوصت الدراسة بضرورة الاستمرار في توظيف تقنيات الإشراف القائم على اليقظة في العمل الإشرافي باعتباره توجهًا تربويًا حديثًا قادرًا على تنمية مهارات المشرف التربوي وتفعيل أدوراه، وتجديد أدواته، وممارساته العملية، إضافة إلى ضرورة توفير بيئة داعمة لممارسة الإشراف القائم على اليقظة في البيئة المدرسية.


Author(s):  
اديب ذياب حمادنة

هدفت الدِّراسة الكشف عن درجة امتلاك معلمي اللغة العربية في المرحلة الأساسية العليا في مديرية تربية البادية الشمالية الغربية لمهارات التذوق الأدبي وممارستهم لها، استخدمت الدراسة المنهج الوصفي. وتكونت عينة الدراسة من (90) معلماً ومعلمة تم اختيارهم بالطريقة العشوائية. ولتحقيق أهداف الدراسة تم تطوير أداة الدراسة بعد التأكد من صدقها وثباتها وتكونت من (21) فقرة، موزعة على أربعة مجالات. وقد أظهرت النتائج أن درجة امتلاك معلمي اللغة العربية في المرحلة الأساسية العليا في مديرية تربية البادية الشمالية الغربية لمهارات التذوق الأدبي وممارستهم لها كانت متوسطة على الأداة ككل حيث بلغ المتوسط الحسابي لدرجة الامتلاك (3.6) ونسبة مئوية (72%)، في حين بلغ المتوسط الحسابي لدرجة الممارسة (3.58) وبنسبة (71.6%). وأظهرت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات تقديرات أفراد عينة الدراسة في درجة امتلاك معلمي اللغة العربية في المرحلة الأساسية العليا لمهارات التذوق الأدبي تعزى لمتغيرات الجنس والمؤهل العلمي والخبرة في الأداة ككل. كذلك عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات تقديرات أفراد عينة الدراسة في درجة ممارسة معلمي اللغة العربية في المرحلة الأساسية العليا لمهارات التذوق الأدبي تعزى لمتغيرات الجنس والمؤهل العلمي والخبرة في الأداة ككل. وقد وجدت علاقة ارتباطيه إيجابية (طردية) بلغت قيمة معامل ارتباط بيرسون (0.84) بين درجة امتلاك معلمي اللغة العربية في المرحلة الأساسية العليا في مديرية تربية البادية الشمالية الغربية لمهارات التذوق الأدبي وممارستهم لها. وفي ضوء النتائج توصي الدراسة: تدريب المعلمين على أهم استراتيجيات، وطرق تنمية مهارات التذوق الأدبي، من خلال عقد الدورات، وورش العمل التدريبية أثناء الخدمة.


Author(s):  
هيفا سويعد العوفي

هدفت الدراسة التعـرف إلى مستوى الكفاءة الخارجية للتعليم الابتدائي (في مادة لغتي الجميلة ومادة الرياضيات) في المدارس التابعة لمكتب تعليم شمال المدينة المنورة من وجهة نظر معلمات المرحلة المتوسطة، واعتمدت الـدراسة المـنهج الوصفـي التحلـيلي، وتكون مجتمع الدراسـة من جميع معلـمات المـرحلة المتوسطـة تخصص (لغتي الجميلة، الرياضيات) في المـدارس التـابعة لمكتـب تعلـيم شمـال الـمدينة المـنورة، والبالغ عددهن (299) معلمة، وتكونت عينة الدراسة من (248) معلمة من معلمات المرحلة المتوسطة، طبقت عليهم استبانة مكونة من (20) عبارة موزعة على محورين رئيسيين هما (لغتي الجميلة، والرياضيات)، وقد توصل الدراسة إلى أن متوسط الكفـاءة الخـارجية الكلي لطالبات المـرحلة الابتـدائية بلغ (3.61)، وبنسبة مئوية (72.3%)، كما بلغ متوسط الكفـاءة الخـارجية في مادة لغتي الجميلة (3.64)، وبنسبة مئوية (73%)، في حين بلغ في مادة الرياضيات (3.58)، وبنسبة مئوية (71.6%)، ولم تظهر النتائج أية فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الكفـاءة الخـارجية لطالبات المـرحلة الابتـدائية في (مادة لغتي الجميلة، ومـادة الرياضيـات) فـي المـدارس التـابعة لمكتـب تعلـيم شمـال المـدينة المنـورة من وجهـة نظـر معلمـات المـرحلة المتـوسطة تعزى لمتغـير سنـوات الخـبرة، أو المؤهل العلمي، وقدأوصت الدراسة بالعمل على زيـادة عـدد حصـص لغـتي الجمـيلة والرياضـيات، والاستفادة من نتائج اختبارات الفاقد التعليمي لمادة لغتي الجميلة والرياضيات في المدارس لخلق روح التنافسية بينهم، وإنشاء قاعدة بيـانات شاملـة لرصـد المـسيرة الدراسـية للطـلّاب في المراحل التعليمية المختلفة، والعمل على وضـع مؤشـرات لقـياس مخرجـات التعـليم العـام ومـراجعتها سنـوياً.


Author(s):  
مروان عبدالله العوايشة

هدفت هذه الدراسة الكشف عن اتجاهات أولياء الأمور ومعلمي الصفوف الثلاثة الأولى نحو استخدام التعليم عن بعد والتعليم التقليدي بالأردن، وتكونت عينة الدراسة من (157) معلماً ومعلمة ومن (235) ولي أمر طالب ولتحقيق هذا الغرض قام الباحث ببناء استبانتين لقياس اتجاهات المعلمين وأولياء الأمور نحو جدوى التعليم عن بعد والتعليم التقليدي، وبعد ضبطها وتطبيقها على عينة الدراسة أظهرت النتائج وجود اتجاهات بدرجة متوسطة لدى عينة البحث نحو استخدام التعلم الإلكتروني وجدواه في رفع المستوى الأكاديمي للطلاب ووجود اتجاهات بدرجة منخفضة نحو جدوى استخدام التعليم التقليدي في رفع المستوى الأكاديمي لطلاب الصفوف الثلاث الأولى من المرحلة الابتدائية، كما أظهرت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α≤0.05) في اتجاهات أولياء الأمور ومعلمي الصفوف الثلاث الأولى عند استخدام التعليم عن بعد تعزى لمتغير الجنس، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α≤0.05) في اتجاهات أولياء الأمور ومعلمي الصفوف الثلاث الأولى نحو استخدام التعليم التقليدي تعزى لمتغير الجنس. وفي ضوء هذه النتائج أوصى الباحث بتضمين المناهج المدرسية أنشطة تراعي إستراتيجيات التعليم عن بعد وتعزيز دور أولياء الأمور والمعلمين من خلال تأهيلهم وتدريبهم بشتى الوسائل للتعرف وممارسة هذا النوع من التعليم.


Author(s):  
نـرجــس عبـد القـادر حمـدي

هذه الدراسة قدمت وصفًا وتحليلًا لآراء عينة مختارة من الخبراء والطلبة الجامعيين، تناول أبرز التحديّات المستقبلية المترتبة على استخدام التعلّم الإلكتروني في التدريس الجامعي. حيث شارك سبعة عشر مدرسًا وعشرون طالبًا بالإجابة عن استبانتين تضمنتا أسئلة مفتوحة النهاية، شملتا عددًا من المحاور يتعلق بعضها بالتحديّات الخاصة بالمدرس، وبالمتعلم، وبالمنهاج، وبالتجهيزات التقنية، وبالنظام التعليمي ككل، إضافةً إلى الآثار النفسية والاجتماعية والصحية والأخلاقية والثقافية المترتبة على استخدام التعلّم الإلكتروني. توصلت الدراسة إلى النتائج التالية: بالنسبة للمدرسين؛ جاء في المراتب الأولى: قلة الوعي بالمفهوم، وضعف التدريب على التجهيزات التقنية بنسبة (65%)، والكلفة المادية العالية (65%)، وقلة الوعي بتغير أدوار المعلم والمتعلم (42%)، وصعوبة تصميم المناهج (42%)، وعدم وجود سياسات واضحة، وقلة الوعي بمفهوم النظام (35%). أما بالنسبة للطلبة؛ فقد جاء في المراتب الأولى: مقاومة التجديد والميل للاعتماد على نمط معين (55%)، وضعف المهارات في التعامل مع التجهيزات (55%)، والتعلم الذاتي وتغيّر الأدوار (40%). وقد أشار كلا الطرفين إلى عدد من الآثار النفسية والاجتماعية والصحية والثقافية المترتبة على استخدام التعلّم الإلكتروني. وانتهت الدراسة إلى التوصية بضرورة التوعية بمفهوم التعلّم الإلكتروني باعتباره نظامًا متكاملًا، وإجراء المزيد من الدراسات الهادفة إلى رسم الخطط اللازمة لبناء استراتيجيات حديثة في مواجهة تلك التحديّات الناشئة عن استخدام نظام التعلّم الإلكتروني في التدريس الجامعي.


Author(s):  
نسرين يوسف قراقيش ◽  
آمنة سعدي الصلاحات ◽  
ماجد عبد الكريم أبو جابر

هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على درجة وعي معلمي التربية الخاصة باستخدام تكنولوجيا التعليم في تدريس طلبة ذوي الحاجات الخاصة في محافظة العاصمة عمان بالأردن في ضوء متغير المؤهل العلمي (بكالوريوس، دراسات عليا)، باستخدام المنهج الوصفي المسحي. وتكونت عينة الدراسة من (112) معلم ومعلمة من معلمي التربية الخاصة، تم اختيارهم بالطريقة العشوائية في الفصل الدراسي الثاني للعام 2020/ 2021. ولتحقيق أهداف الدراسة، تم تطوير أداة الدراسة والتحقق من دلالات الصدق والثبات. وأشارت نتائج الدراسة إلى أن درجة الوعي لدى معلمي التربية الخاصة في عمان جاءت "مرتفعة"، إضافة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغير المؤهل العلمي (بكالوريوس، دراسات عليا) لصالح الدراسات العليا.


Sign in / Sign up

Export Citation Format

Share Document