أسباب تدني نسبة النجاح للشهادة الثانوية السودانية المساق الفني

This research is dealing with the low standard percentage in the Sudanese secondary certificate in the technical field and how to raise this standard with several ways. The researcher used in this research the analysis describable method: and the data's and information's had been collected through documents, approved papers and the questioners, and for statistics data processing she used the percentage, the Arithmetical mean and the standardization deviation of the expectation formula of Spearman – Brown (Person Formula). The Results were: The low level of the accepted students in the technical field effect negatively on their academic level. The shortage of chances in high studies for the technical field is one of the reasons of low academic level. Un clearance and changeable studied course helped on this low level. The government concerning the scientific education more than the technical one. The shortage of the published books for the technical field made negative effects. Low budget for the technical field lead to a shortage in equipment, facilities and workshops for the technical schools. Un availability of the technical field teachers. This low level can be treated and corrected by: The Government should increase the concern with technical field. Build more technical education colleges. Give the technical students more chances in the high-level stdies challenge. Recommendations: Build perfect technical schools in every state of the different states of Sudan to increase the percentage of success in Sudan Secondary certificate in the technical field. Increase the budget for the technical field. Increase the technical colleges to qualify the teachers. Put good offers and contracts for the technical field teachers. Increase the specialist in this scope t satisfy and cover the technical development needs and the new carriers. Connect the technical students with their communities and give them the chance to help the society from inside

الشبكة العنكبوتية ودورها في نشر الدعوة الإسلامية

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم, يهدف هذا البحث إلى كيفية الاستفادة من الأنترنت للدعوة الإسلامية والاستفادة من هذه الوسيلة الحديثة التي لها تأثير واضح وجلياً في حياة الإنسان وثقافته وكيفية الاستفادة من هذه الوسيلة في نشر الدعوة ووصول صوت الدعاة إلى جمهور كبير من الناس. بالإضافة إلى معرفة أهم المواقع الدعوية الإسلامية وقد استخدم الباحث المنهج الوصفي التحليلي وقسم هذا البحث إلى أربعة مباحث وكل مبحث يحتوي على ثلاثة مطالب. وختم هذا البحث بوصايا عديدة من أهمها الاهتمام بهذه الوسيلة وتسخيرها لأمر الدعوة الإسلامية.

الدلالات العقدية والسلوكية لأوصاف ورثة الكتاب/ دراسة في ضوء النص القرآني

تناولت الدراسة الدلالات العقدية والسلوكية لأوصاف ورثة الكتاب في ضوء النص القرآني، وبينت أن الله تعالى قسم العباد إلى ثلاثة أقسام، ظالم لنفسه، ومقتصد، وسابق بالخيرات، ويجازى فيها كل قسم بأعماله، كما حث الله تعالى العباد على فعل الخير والمسارعة إلى فعل الطاعات، الذي يُعد من الإيمان الصحيح والمعتقد السليم، وتهدف الدراسة إلى تحقيق رضاء الله، والحصول على الأجر والثواب، و قام الباحث فيها بإستقراء الدلالات العقدية والسلوكية لأوصاف ورثة الكتاب في ضوء النص القرآني من خلال النصوص القرآنية مبيناً ذلك بأقوال أهل العلم، وتوصلت الدراسة إلى نتائج إنقسام العباد إلى ثلاثة أوصاف أبرزها الظالم لنفسه لما في نفسه من خلل بسبب ضعف الإيمان، و المقتصد هو الذي كمل إيمانه فأدى ماعليه من واجبات، و السابق بالخيرات هو الذي بلغ درجة الإحسان. خرجت الدراسة بعدد من التوصيات، منها دراسة القضايا المتعلقة بالإيمان والعقيدة، التي تحدد للعبد مكانته عند الله عز وجل وجزاءه، ويوصي الباحث أن تكون البحوث العلمية ذات صلة بالقرآن الكريم تعميعاً للإيمان ومراتبه وزيادته و بيان نقصانه والسلامة في الأمن في الدنيا والآخرة . الكلمات المفتاحية: الظالم لنفسه، والمقتصد، والسابق بالخيرات، و الأبرار، وأصحاب اليمين .

قاعدة سد الذرائع وأثرها في باب النكاح عند المالكية

إن قاعدة سد الذرائع من القواعد الأصولية المهمة التي روعيت مآلات الأحكام في ضوئها، فجاء هذا البحث دراسة نظرية تطبيقية مجسدة رعاية المذهب المالكي لهذه القاعدة عموما، ومؤصلة لبعض مسائل النكاح في المذهب المالكي خصوصا، وتأتي أهمية هذه الدراسة تبين مدى ارتباط هذه القاعدة بمقصد حفظ النسل، وإبرازه دورها في استنباط الأحكام. وقد سلكت في هذه الدراسة المنهج الاستقرائي التحليلي الذي اقتضى تتبع فروع المذهب المالكي في باب النكاح، وقد اشتملت على ثمانية عشرة مسألة ابتداء بباب الخطبة ومرورا بأركان النكاح وشروطه، وانتهاء بالمعاشرة وأحكامها. وانتهيت في هذا البحث إلى نتائج أهمها: أن رعاية المالكية لقاعدة الذرائع مبعثه الاحتياط للفروج ورعاية مقصد حفظ النسل. مآلات الأفعال والأقوال لها حظ من النظر في التشريع الإسلامي. وتوصي الدراسة بالتأصيل لفروع المذهب المالكي في ضوء هذه القاعدة وفي غيرها من الأصول المعتبرة الأخرى.

الكنائس الكبرى في النصرانية نشأتها وعقائدها (دراسة تاريخية وصفية تحليلية مقارنة)

النصرانية الحقة هي ديانة سماوية أنزلت على عيسى عليه السلام، وهى ديانة تدعو إلى توحيد الله سبحانه وتعالى وإلى المساواة بين البشر ومحبة الناس. ونتيجة لفعل الرهبان والقساوسة واليهود الذين أدعوا النصرانية تحولت النصرانية إلى ديانة تخالف ما جاء على لسان المسيح عيسى ابن مريم. وجاءوا بدين جديد محرف و مزور، كتبوه بعد فراقهم للمسيح، وأدخلوا فيه أفكارهم وتخيلاتهم. اختلف النصارى فيما بينهم بعد ذلك فخرجت طوائف عدة أشهرها ثلاث كبرى هي الكاثوليكية والبروتستانتية والأرثوذوكسية. هذه الكنائس رغم اتفاقها على التثليث، إلا أن بينها اختلافات كبرى، أدت إلى النزاع والصراع فيما بينها. جاء موقف الإسلام واضحاً في كثير من الأمور التي تؤمن بها الكنائس النصرانية فهو دين للوحدانية ويرفض التثليث، ويرفض عقيدة صلب المسيح، والتعميد، وصكوك الغفران، وغيرها من العقائد التي تقرها الكنائس النصرانية وتؤمن بها.

علاقة الموقف من الاستشراق بدافع المستشرقين العلمي في دراسة التراث الإسلامي

يُعنى هذا البحث بدراسة العلاقة بين الموقف من الاستشراق وبين الدافع العلمي للمستشرقين في دراسة التراث الإسلامي. ويهدف إلى: التعرف على اتجاهات الباحثين ومواقفهم من الاستشراق، والمقارنة بين مواقف الباحثين من الاستشراق، وإقرارهم بوجود الدافع العلمي للمستشرقين من عدمه، وأثر هذا الدافع في الدراسات المتعلقة بالتراث الإسلامي. منهج البحث: المنهج الاستقرائي والاستنباطي. ومن أهم نتائج البحث: ينقسم الباحثون للاستشراق إلى ثلاثة اتجاهات، وهي الاتجاه الرافض له، والاتجاه الناقد الموضوعي، واتجاه القبول المطلق له، وكل اتجاه انسجم رأيه في الدافع العلمي وأثره مع موقفه من الاستشراق، فالاتجاه الرافض يرى ندرة وجود الدافع العلمي وضعف أثره، والاتجاه الناقد يرى وجود الدافع العلمي ووضوح أثره، وأما اتجاه القبول المطلق يرى تمجيد الدافع العلمي للاستشراق. ومن أهم التوصيات: أهمية وجود مشروع علمي لتقييم الاستشراق وتحديد مفهوم يعبّر عن حقيقة منتجاته، وهذا المشروع يعالج الاستشراق من كل الجوانب العلمية التي أنتجها في التراث الإسلامي، والسياسة، والاقتصاد، والاجتماع، واللغة، والجغرافية، والتاريخ، وعلم الآثار، وغيرها، بحيث نقف بشكل دقيق على الاستشراق وأثره في العالم الإسلامي.

اليوم الآخر في الديانات السماوية الثلاثة "اليهودية، النصرانية، والإسلام" (دراسة مقارنة)

تهدف هذه الدراسة لتناول موضوع اليوم الآخر في الأديان السماوية وتبيان أهميته، حيث تناول الدراسة مفهوم اليوم الآخر، ثم بحثت عن اليوم الآخر في الديانة اليهودية، حيث وضح أن التوراة التي أنزلت على موسى عليه السلام، كانت تؤمن بالبعث والقيامة، وأن التوراة الحالية تخلو خلواً تاماً من ذكر الجنة والنار، والبعث والنشور، وكذلك سائر الكتب الملحقة التي ربما فيهاً نزراً يسيراً من ذكر اليوم الآخر ولكن بصورة غير واضحة . فاليهود الحاليين ديانتهم محرفة، فهم لا يؤمنون بهذا اليوم، بل يعتبرون أن الجزاء يكون في الدنيا وليس في الآخرة. وأن الفكر اليهودي يقوم على فكرة أن الجزاء يكون حسب الأعمال، لا حسب الاعتقاد، فهم يعتقدون أن الإنسان يجزى في هذه الدنيا عما يفعل إن خير فخير، وإن شراً فشر. ثم تناولت الدراسة اليوم الآخر في الديانة النصرانية، وأبانت أن النصارى يؤمنون بقيامتين، يختلف مفهومهما عما جاء في الإسلام، كما ويعتبرون أن الذى يحاسب الناس هو المسيح، بتفويض من الأب (تنزه الله عن ذلك). ثم تناولت الدراسة موضوع اليوم الآخر في الإسلام ووضحت اهتمام القرآن الكريم والسنة النبوية باليوم الآخر، ولا يكاد يذكر الإيمان بالله في القرآن حتى يقرن به الإيمان باليوم الآخر، والمؤمن يذكره دائماً، فيكثر فيه الخير ابتغاء ثوابه، ويبتعد عن الشر ما استطاع خوف عذابه وظهرت أهميته من واقع كثرة أسمائه في الآيات القرآنية. وأن اهتمام الإسلام بهذا اليوم هو ما يقود المؤمنين إلى فعل الخيرات، من أجل مستقبل جميل في يوم القيامة جائزته دخول الجنان.

الفكر التوحيدي في المسيحية مصادره ووثائقه

لقد بدأت عقيدة التوحيد كحركة لاهوتية بداية مبكرة جدا في التاريخ، والحقيقة إنها تسبق عقيدة التثليث في المسيحية بالكثير من عشرات السنين، ولم يكن الطريق الذي تحولت فيه العقيدة من التوحيد الى التثليث أي من اورشليم –مجتمع المسيح وتلاميذه– إلى نيقية حيث المجمع المسكوني الأول عام 325م لمحاولة الإتفاق على مسيحية واحدة–من الخطأ القول أنه كان طريقاً مستقيماً ذلك أن عقيدة التثليث التى أقرت في هذا المجمع لم تعكس بدقة العقيدة والتعليم المسيحي الأول فيما يتعلق بوحدانية الله وجوهره بل على العكس من ذلك كانت انحرافا عن هذه العقيدة والتعليم، ولهذا تطورت ضد التوحيد الخالص. وفي هذا البحث نعرض بإيجاز مبادئ الفكر التوحيدي في الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد كما نعرض لأهم الأناجيل المعتمدة والوثائق والمخطوطات التوحيدية المكتشفة في السنوات الأخيرة والتي تدل على أصالة التوحيد في رسالة عيسى عليه السلام وان التثليث أمر مبتدع ودخيل وتحريف واضح للعقيدة وانحراف بها عن الأصل الثابت.

دور مدير المدرسة في تنمية أساليب النمو المهني للمعلمين بمرحلة الأساس ولاية كسلا

هدفت الورقة التعرف لدور مدراء المدارس في تنمية أساليب النمو المهني للمعلمين بمرحلة الأساس بولاية كسلا من وجهة نظر المدراء، وذللك من خلال الإجابة على السؤال الرئيسي، ما دور مديري المدارس في تنمية أساليب النمو المهني للمعلمين بمرحلة الأساس ولاية كسلا ،استخدم الباحث المنهج الوصفي التحليلي والاستبانة كأداة لجمع البيانات ،وتكون مجتمع الدراسة من مدراء ومديرات المدارس الحكومية من ثلاثة محليات من أصل إحدى عشرة محلية أي بنسبة 27,3% وتكونت عينة الدراسة من (301) مدير مدرسة بنين وبنات ومختلط تم توزيع استبانة لكل المدراء واسترجاع كلها وتلف واحد ،أي بواقع 99. 9%

المعتقد الأتم في أُمية النبي الأعظم دراسة وصفية تحليلية

تتلخص هذه الدراسة في رد شبهات حول أمية النبي صلى الله عليه وسلم أثارها وأتخذها أعداء الإسلام سبيلاً للطعن في الوحي والرسالة، ذلك إنكارهم الأمية للنبي وإثبات ضدها أو تأويلها وتفسيرها على غير مراد القرآن الكريم في ذلك. فأثبتت الدراسة الأمية للنبي عليه الصلاة والسلام بشواهد القرآن والسنة والإجماع مع توجيه بعض أقوال العلماء في ذلك، كما تناولت معاني الأمية في اللغة العربية، وأوضحت من بينها المعنى الذي وصف به النبي صلى الله عليه وسلم وأنه عدم الكتابة وعدم القراءة من كتاب لاغير. ثم تناولت الإعجاز في كونه أمياً وذكرت بعض الفوارق في أميته التي تختلف عن أمية سائر البشر ،وكذلك تناولت الحكمة في كونه أميا عليه الصلاة والسلام، وبينت أن وصفه بالأُمية كمال ومدح في حقه صلى الله عليه وسلم إذْ في ذلك تقريراً لنبوته وإظهاراً لعناية الله به وإقامة الحجة الكاملة على الخلق بأن القرآن وحي من عند الله تعالى، حيث مهدت لذلك كله ببيان كمال صفات الأنبياء عليهم الصلاة والسلام وعصمتهم عن النقائص، كذلك تناولت الدراسة بيان حكم من قال بالكتابة للنبي صلى الله عليه وسلم حيث فرّقت بين حكم من قال كتب قبل البعثة، ومن قال كتب بعدها وختمت بذكر أهم ما توصلت إليه من نتائج متبوعةً بالتوصيات.