Practical Programs to Achieve Hidayats of Quran in the Reality of the Nation

This study aimed to find practical programs to investigate Hidayats of Quran in the reality of the nation, and to achieve this goal the researcher used the inductive and then deductive method, and divided the research into an introduction, five sections and a conclusion, which included talking about the importance of Hidayats of Quran with an explanation of practical programs to achieve Quranic gifts in the reality of the nation These gifts are passed on when verified, and this study concluded the following results: Hidayats of Quran are of great importance and a decent life is not suitable without them, and we can deliver them to all members of the nation through a practical program based on effective contemporary methods and means. For the Hidayats of Quran to be realized in the reality of the nation, it is necessary to reach all its gatherings and sectors, including mosques, universities, schools, cultural and sports clubs, hospitals and prisons, places of events, means of transportation, camps, waiting halls, homes, etc. A team of scholars, preachers and preachers must be formed. It publishes the Hidayats of Quran and sets models that begin with what the Muslim cannot afford to receive from the Hidayats of Quran, and then they communicate with all the parties that can adopt or help in spreading these Hidayats of Quran. The most important things to achieve Hidayats of Quran in the reality of the nation are the establishment of devotional rites, and transactions The correct way, protecting the religion and its people, avoiding taboos, and avoiding suspicion.

The teaching of Arabic language by Zumratul - Muminiin of Nigeria: problems and prospects

There are numerous Arabic Literary groups in the Southern and Northern part of Nigeria concerning themselves with the spread of Arabic knowledge by establishing Arabic institutes for this noble cause. Among those groups is Zumratul- Muminiin instilling Arabic expertise in people without collecting fee as this is the norm to other Arabic groups. This group stands out among its equals with teaching Islamic knowledge and the rudiments of Arabic language coupled with technical ideas of establishing Arabic learning centre after their students complete tutelage under them, hoping to make them active players in the development of their immediate communities. Upon all these vital contributions for this group, there are many hindrances in their Arabic institutes which is not allowing them to grow as expected. This research aims at studying those challenges and proffering solutions that could change their narratives. This is done by using Historical method to relate the history of this group and their journey so far. Descriptive method was also used to carefully navigate the challenges facing the learning of Arabic language to that group and offer antidotes for this menace. The research arrived at a conclusion alluding to the fact that Zumuratul Muminiin had been contributing immensely to the advancement of Arabic language in their domain, it’s only that they are facing challenges in their teaching style which is cutting them short to compete with other Arabic learning institutes both locally in Nigeria and internationally among the Arabic and Islamic leagues. At the end of this study, suggestions and recommendations are given to propel Arabic learning by this group both in their present and futuristic moment.

الرد على المخالف الأهمية والضوابط

The research study revolves around the issue of refuting the opposer. It includes the mention of the types of oppositions and the principles of refuting the opposer as people have fallen either into excessiveness or negligence regarding this issue, and so it was necessary that its importance be clarified and its matters regulated.The objectives of the research are evident in several matters, which include Striving to obey the divine command of Allah regarding unity, as well as for a person to know the reasons that lead to following falsehood, lest it be confused with truth, and enlightening the Muslims with knowing the importance of this chapter, which is a safety valve for the Ummah (Islamic nation) against the audacity of the deviants, the transgression of the astray, and the deviation of the invalidators.The researcher has used the qualitative approach towards the texts and the words of scholars on the issue and has followed the research with a conclusion in which he mentioned the most important results, of which the most important are: that disagreement is a kaouni (what Allah has decreed for a reason but not loved) matter in this nation, that disagreement is of two types: a valid disagreement and an invalid disagreement, as well as the clarification that each type of disagreement has its reasons and its manifestations, and that the refutation of the opposer has an utmost importance in the Sharia of Islam (Islamic legislation).

الترجمة االنجليزية للمصطلحات المالية الواردة في صحيح البخاري: دراسة نقدية إلسهامات الدكتور محسن خان

يعتبر كتاب صحيح البخاري من أرفع الكتب منزلةً لدى المسلمين بعد القرآن الكريم. إلى يومنا هذا، توجد ترجمة واحدة باللغة الإنجليزية للكتاب التي قام بها الدكتور محمد محسن خان. هذه الدراسة تهدف إلى النظر في مدى صحة ترجمة الأجزاء المختارة من خلال دراسة البحث النوعي والمقارن. تم تقسيم الدارسة إلى ٦ أجزاء: أولاً التعريف بالجامع الصحيح، ومختصره، وثانياً: التعريف بترجمة التجريد الصريح ومؤلفه، وثالثاً: بيان الترجمة الخاطئة للمصطلحات، ورابعاً: بيان الترجمة غير الدقيقة للمصطلحات، وخامساً: بيان التعريف غير الدقيق للمصطلحات، وسادساً: بيان المصطلحات غير المترجمة. في نهاية البحث، يقترح الباحث أن يتم تشكيل لجنة رفيعة المستوى من أجل إعادة النظر في الترجمة المطبوعة بناء على ما ورد في ترجمات المراجع الفقهية التي صدرت في السنوات القريبة.

حقوق الطفل قبل الولادة في الشريعة الإسلامية

تطرق هذا البحث قضية حقوق الطفل قبل ولادته الشامل فترة كون الطفل في رحم الأم ولاسيما فترة اختيار الأب شريكة حياته من حيث الشريعة الإسلامية. استخدمت في هذا المقال المنهج التحليلي من خلال تحليل النصوص القرآنية والسنة النبوية وفروع الفقه الإسلامية المتعلقة لحقوق الطفل قبل ولادته سواء فترة وجوده في رحم الأم أو قبل فترة زواجه. وبعد تحليل كثير من النصوص توصل الباحث إلى بعض النتائج منها وجود بعض الأمور التي أوجب الإسلام على الوالدين قبل ولادة الطفل بل قبل زواجه كاتحاد الدين بين الرجل والمرأة، وعدم المحرمية بينهما، وهذا الأمر له أهمية كبيرة في حياة الطفل ونموه في المستقبل، وكذلك أن الطفل قبل ولادته له ذمة مالية بحيث يمكن أن يرث مالا وهو مازال في رحم أمه. وكذلك يوجد بعض الأمور فيما يتعلق بحقوق الطفل لم يبلغ مرتبة الوجوب لصغر احتمال تأثر الطفل بذلك الأمر مثل سنية كون المرأة دينية وعدم القرابة القريبة بين الرجل والمرأة، وكل هذا الأمر قد رتبه الإسلام قبل ولادة الطفل حتى يلد الطفل وينمو نموا كالملا ويحصل على جميع حقوقه.

دور التعددية في تعزيز السلام والسلم الاجتماعي (ماليزيا أنموذجا)

تناول الباحث التعددية والسلم الاجتماعي وموقعها في النظام السياسي في ماليزيا، وسلط الضوء على مبدأ الاحترام والتسامح الذي يسود المجتمع الماليزي. فالتعدد القومي فيها لم يكن مصدراً للصراع، بل على العكس، فإن تنوع دولـة ماليزيـا العرقي كان أكثر ميلاً نحو السلام، فعلى الرغم من التباينات الإثنية في الدولة إلا أنه استطاع من نقل ماليزيا إلى آفاق دولة حديثة قادرة على تحقيق معدلات عالية من النمو ديمقراطيا، ويهدف البحث إلى استجلاء مكامن القوة من خلال التعددية الموجودة في ماليزيا، كما يهدف البحث إلى إبراز دور التعددية في التعايش السلمي في المجتمع الماليزي، وقد استخدم الباحث المنهج التاريخي للوقوف على بداية فكرة التعددية وكيف تم توظيفها من أجل إذكاء الصراع في المجتمع الماليزي، وخلص الباحث إلى أن تبني مفهوم التعددية في ماليزيا عزز دورها في النظام السياسي مما انعكس على التعايش السلمي في المجتمع الماليزي.كما خلص البحث إلى أن قضية التعددية ظاهرة طبيعية لها جوانب إيجابية بغية نشر السلام بين البشر، وأنه لا يخلو منها مجتمع من المجتمعات.

ملامح التصوف في ديوان العارف بالله سيدي " محمد بن سليمان المستغانمي الندرومي

من الشخصيات الصوفيّة والفذّة التي تمتّعت بقدرة عالية على استيعاب كثير من المسائل الصوفيّة الشائكة، التي ذاع صيتها بين فقهاء و علماء القرن العشرين في الجزائر: العارف بالله سيدي محمد بن سليمان المستغانمي منشأ ، الندرومي دارا و قرارا ،حيث تعكس آثاره القدرة الفائقة على فهم وشرح وبيان كثير من الجزئيات ، و الظواهر التي يستعصي فهمها على أبناء عصرنا ،فقد تنوعت بين مسائل لغويّة و دينيّة و تأريخيّة ، فضلا عن أنّها تعكس آراء تربويّة هادفة مستوحاة من المعارف الكشفيّة بوصفها انعكاسا للصور بين القلب و الصلب ،و بين الشيخ و المريد ،و بين الشيخ و أحبابه ، مما جعله يمثل حلقة وصل لذاكرةٍ معرفيّة غنية بالتراث الديني والمعرفي، كما يعدّ ديوانه الشّعري واحدا من الآثار التي تزخر بأفكار وقضايا ، و مستوايات متعددة و متداخلة ، وما يلفت النظر فيه أيضا لغته التي تُغري المتلقي بارتياد أغوار دراسته من مضان مختلفة ، التي تتراوح بين مستويات متعددة ابتداء من المستوى المألوف إلى الصوفي العرفاني،لذلك تتوخى الدراسة الكشف عن تلك الملامح الصوفية في ديوان الشاعر و عن مضامين متعددة يزخر بها أهمها : الحب الإلهي ، والخمرة الصوفية ، والأفكار الفلسفية .

اللّغة العـربيّة في مفترق الطّرق وصراعها التّاريخي مع التّيّارات المضادّة

ظلّت اللّغة العبريّة – رغم انتمائها إلى اللّغات السّاميّة – في عداد الموتى زمنا طويلا، حتّى ظنّ النّاس ألاّ قـيّام لها، في وقت ازدهـرت لغات غيرها مسهِمة في رقيّ حضارات كالفارسيّة، والرّومانيّة، واليونانيّة، ثمّ العربيّة الإسلاميّة، فما هدأ للعبريّين ( اليهود ) بال ولا قلّت لديهم فكرة أو غابت عنهم وسيلة إلاّ لجأوا إليها رغبة منهم في نفخ الرّوح في لغتهم، فها هم قد حقّقوا ما كانوا يصبون إليه وصارت العبريّة لغة العلوم والمعارف، والأبحاث النّوويّة، والتّواصل، والإبداع، وغيرها من المجالات. ولعلّ في هذا المقال نداءً للعرب: علماء لغويّين، ودارسي اللّغة، وباحثين في مجالاتها للرّقيّ باللّغة العربيّة إلى درجة كما كانت في عصرها الذّهبيّ حيث ترجمت كنائس المسيحيّين- في غرب أوروبّا- النّصوص الدّينيّة اللّاتينيّة إلى الفصحى. كما أدعو المهتمّين باللّغة إلى الاجتهاد في علوم اللّغة كلّها قصد الخروج بالعربيّة الفصيحة من النّفق المظلم الّذي وضعت فيه مسيّرة لا مخيّرة، وبذل المزيد من الجهود لحماية العربيّة من مكائد تواجهها نحو لغة الإعلام والرّسائل القصيرة الرّكيكة، واللّغة الفسيفساء المركّبة من الفصحى والفرنسيّة والعامّيّة الّتي شاعت في روايات بعض المؤلّفين دون ردع أو وازع وكأنّها مؤامرة يراد بها دكّ قلاع لغة القرآن

تصويب نطق الكلام العربي من خلال تجويد القرآن الكريم

يحتاج المتعلم للغة العربية إلى البحث عن المهارات التي ستساعده على إجادة اللغة وتطويرها، لأن تعدد الأساليب والمهارات من ما يعين الطالب على استيعاب المعلومة، وتعين المعلم على إيصالها، والمتبحر في هذا المجال يعرف معاناة المعلمين في المدارس والمعاهد والجامعات التي تهتم باللسانيات واللغويات، لا سيما في النطق الصحيح بالكلمات العربية وهنا تكمن المشكلة، وقد كتبت هذه الصفحات لإبراز أهمية التجويد في النطق بالكلام العربي، لا سيما في التمييز بين الكلمات والحروف من حيث المخارج والصفات وعلوم التجويد الأخرى التي لها علاقة باللغة العربية، وهو أمر يهدف إلى تطوير العلوم التي تتعلق بعلوم اللغة من حيث دقة النطق وتمييز الكلمات بعضها عن بعض، وقد ظهر لنا من النتائج: أن كل حرف شارك غيره في المخرج فإننا نميزه بالصفات، وإذا اتحدت الصفات في الحروف المختلفة المخرج فإننا نميزه بمواضع خروج الحرف، وأن القرآن الكريم حافظ على اللغة العربية من الاندثار، فالقرآن حاكم للغة وليست اللغة حاكمة للقرآن الكريم، وأن أفضل طريقة لتعلم النطق الصحيح أن يبدأ الطالب بأخذ كل حرف على حدة ثم ينتقل للكلمات، تطبيق تعلم التجويد في المدارس والجامعات والمعاهد التي تهتم باللغة العربية سيعطيها قفزة نوعية في مستوى طلابها، من حيث الاتقان والفصاحة.

التأمين المعاصر: الصور والبدائل والأحكام

فكرة التأمين جاءت نتيجة لإحجام كثير من رؤساء الأموال عن التجارة بسبب المخاطرة وبسبب حوادث الخسارة، حتى تخفف خوف الخطـر المحتمل من الحريق، والتلف، والغرق، والانهيار، وحدوث واقعة محتملة غير متوقعة يذهب فيه راس المال، وأول ما نشاة التامين في اورباء نتيجة لاحجام رؤساء الاموال عن الاستثمار وهذا بدوره ادى التاثير على الاقتصاد القومي وعلى إثره عمل المفكرون على إنشاء شركات التأمين التقليدي حتى تضمن للتاجر المتاجرة وتؤمن له الخسارة للأقدار الطارئة مقابل مبلغ من المال يدفعه اشتراك يقدمه لشركة التأمين وتقوم بتعويضه إذا حصل له خسارة، وتأثرت الدول الإسلامية تباعا بهذه الشركات، وفي الآونة الأخيرة شغل التامين حيزاً كبيراً باهتمام رجال الأعمال في الأنشطة التجارية والصناعية والخدمية وغيرها، ومن الأسباب التي أدت إلى انتشار التأمين التجاري في البلدان الإسلامية العولمة التجارية، والبديل الإسلامي عقود التأمين التعاوني أو التكافلي ؛الذي يهدف إلى تقديم الخدمة الأتمانية بطريقة تعاونية مشروعة خالية من الغرر والربا وسائر المحظورات، وعلى فكرة التعاون بين مجموعة من الأفراد على أساس التعاون والتكافل والتضامن لاحتمال حدوث الكوارث والتعويض للمخاطر في الحياة العملية، وعن طريق التامين توزيع المخاطر بالتكافل فهو نظام يهدف إلى تفتيت آثار المخاطر المادية عن طريق توزيعها بين أكبر عدد من الأفراد في حالة حدوث الضـرر، والتامين التعاوني من العادات المنتشرة في المجتمعات ومنها الجمعيات الخيرية التي تنشأ بين أهل القرى والمدن بحيث يرتبون على كل مشترك مبلغاً ماليا معيناً يوضع في صندوق للطوارئ حيث يصرف منه لمن أصيب بحاثة وغرم تحفيفا لما نزل به، وأيضا أعمال الجمعيات التعاونية التي تنشأ بين الموظفين للطوارئ الذي يسهم فيه كل موظف بمبلغ معين، ويعطي منه المحتاج الذي تنزل به مصيبة